مجرد مزارعة عادية
  • مقروء 1,544
  • صوت 70
  • أجزاء 7
  • مقروء 1,544
  • صوت 70
  • أجزاء 7
مستمرة، تم نشرها في نوفـ ١٤, ٢٠٢٣
عندما فتحت عيني وجدت نفسي داخل غابة احد الجبال القريبة من منزلي في القرية مع ذكريات غريبة لنفسي في حياتي السابقة


بعد تنظيم افكاري اكتشفت انني داخل رواية قرأتها من قبل..يبدو انني مجرد شخصية اضافية لم تذكر على الإطلاق!
 كما انه لا توجد الكثير من دراما الروايات المزعجة في حياتي..هذا رائع! 


  سأحرص على كسب المال من خلال استغلال الرواية مع العمل بجد قليلا ثم عندما نصبح مرتاحين مادياً سأسترخي في القرية مع الاستمتاع بمالي و وقتي! 
لكن لم تسر الامور كما اردت... 



«نحن مرتبطين روحيا بعقد لذا لا يمكنكِ التخلص مني..!!» 
"ابنتي هي الاذكى و الألطف!" 
"لن اسمح لإحد بإزعاجك!" 
"ليس عليكِ سوى الراحة ستقوم والدتكِ بالعناية بكل شيء" 
"انتي صديقتي الموثوقة ، سأعتمد عليكِ في إدارة اعمالي!" 
"عليكِ التوقف عن النوم و تعلم بعض الفون القتالية!" 


من يهتم؟ المهم انني أملك الكثير من المال!
جميع الحقوق محفوظة
قم بالتسجيل كي تُضيف مجرد مزارعة عادية إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
#225الحياة
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
سُحبت إلى أزقة العصر الفيكتوري  بقلم yuren033
63 جزء undefined أجزاء مستمرة
التاريخ الفيكتوري ... العصر الذهبي .. حيث القصور و الملوك .. الفساتين و المجوهرات.. الدوق البارد و قائد الفرسان .. عصر القصص الرومانسيه و الدراميه ... ........ كُنت أعشق هذه القصص و الروايات و أقرئها بشغف بالغ .. أتخيل أنني في يوم ما سأنال فُرصتي و اسقط في إحدى قصص الحب المُثيره اللطيفه و الدراميه .. خيال مُراهقه مستحيل .. لم أظنه سيحدث يوما .. و الحلم يُصبح حقيقه ..! .. نبذه ::.... لمعت عيناه ببرود واضح تحت ضوء البرق .. إقترب منها بهدوء .. فشدت سيلينا على الخنجر بكل قوه وهي تقول بتحذير: لا تقترب إبتسامه بارده رُسمت على شفته وهو يخطو خطوه أخيره تحت ضوء البرق بينما رفع ذراعه التي كانت تنزف بالفعل .. لمس وجنتها و إقترب من إذنها هامسًا: حتى لو قتلتيني أميرتي .. لن تتخلصي مني .. لن تتمكني من نسياني .. أبدا .. قشعريره مرت على جسدها بينما قبضتها تراخت .. و يسقط الخنجر من بين يديها ! ليصدر صوت إصطدامه بالأرض الغير ممهده و ترتفع اصوات المطر من حولهما