(باللهجه العراقيه)

# الروايه خياليه من اصل احداث ومعلومات واقعيه . . الوصف . . عيون ضاغنه .... نفوس حاقده ..... ارواح لئيمه ... . لكـن . من يرا الودَ كيف لا يروقهُ يجرحونها ويداويها ... يؤلموها ويشافيها ... ينكرُونها ويراضا ... غرفتهِ مسكنهُ ... ابوُ عاتقهُ ... حضُضنها ملجئهُ ... صلتهُ يودهُ .... وهي تحرقهُ ..... وتلك الاخرى التي تقول قبيحًُ نومهُ يسرقهُ مني وانا اريده . _فتاة لاتنطفئ _ ورجل لايعرف معنى الضوء

بنت من محافضه البصرة تجبر لتتزوج من ابن عمها المتزوج....(مكتمله)

روايتني تختلف كثير عن باقي الروايات نتكلم لكم عن الوليد و اخته ليان اللي تعذبوا بهذي الدنيا وهم مالهم ذنب و مواقفهم سوا وحبهم لبعض لكن الغريب ! ان ما عرفوا بعض الا لما كبروا !!

بهاج : ماشاءالله يمه تبون تروح الديره من زمان عنها ام فهد : اي يمه بعد اسبوعين زواج بنت خالتك العنود بهاج بصدمه: مين يمه قصدك بنت خالتي نوره ؟ ام فهد : اي يمه على ولد عمها نايف الله يوفقها و يسعدها وانت وش بلاك انهبلت يوم سمعت اتمنى تعجبكم 🙃💙

لم اقل لك أن تجعلني اتي للحياه تفعلون الأمر و ترمون الوم على من لا ذنب لهم حقا أناس دون عقل و فهم الذي بداخل راسكم الزينه فقط لا اكثر تخلى أبيه عنه قبل ولادته و تركه مع والدته بقريته ثم بعد ولادته توفيت ولادته باعوام و بقي وحيد بدور الأيتام و عانى بها من شتى أنواع الالم و العذاب ثم بداء بالعمل و الاتكاء والاعتماد على نفسه و واصل دراسته و ها هو الآن مستقر بحياته و لكن ماذا يحدث أن التقى بوالده الذي كان لقائهم لقاء عمل لكن الاب كيف سيكون وضعمها و ماذا عن العائله ماذا سيفعل الاب هل سياخذه تحت جناحه ام يرميه مره اخرى لنرى الرحله معا

مینجي فتاە فقدت والدیها بحادث عندما كانت صغيرة و اجبر عمها علي ان يتربيها و عملها احسن معاملة ولكن يوم تتعرض الی الاختطاف من قبل اخطر زعيم عصابة لانة حبها في النضرة الاولي.....2024-17-9

تتكلم الروايه عن شاب في الاثنين و العشرين من عمره يسكن مع أبيه الذي لا يطيق وجوده منذ ست أعوام حسنا هو ابن غير شرعي نتيجه ليله عابره لم يعش مع والده في طفولته خسر و الدته عندما كان يبلغ الاربع أعوام ونصف و عاش معضم حياته و حيدا منذ وفات والدته التي لم تكن تشكل فرقا بها ما يجمعه مع أبيه هو العمل احل فهو يعمل مع أبيه و يجتمعان عند الحديث عنه و ايضا يخاف والده كثيرا أو لنقل أنه لا يعترض على ما يفعله به و الده من ضرب و اهانه يقرر الاب أن يعود لعائلته التي تركها بعد أن علم بوجود ابنه الأوسط الذي كان خطيئه عمره لكن ماذا سيحدث معه بطلنا هل سيتقبله إخوته و أعمامه و أولادهم هل سيتلقى الحب الذي لم يعرفه طوال عمره ام انه سيكون مجرد شخص مرئي بينهم حسنا يا رفاق الوصف يظلم فكره الروايه التي هي مختلفه تماما ارجو منكم عدم الحكم عليها قبل أن تقراوها. فلا يجب أن تحكم على الكتاب من غلافه أليس كذلك ؟؟

حيا الله الهبوب اللي تجيب طاريه .. بقلم الكاتبة : غيوم .. من كثر ماحنا نداري على الخاطر مالقينا في الزمن من يدارينا .. ي ظروف الوقت ي غلطة الشاطر البلا في الناس و إلا البلا فينا ..