اينما كنت ساجدك "الماضي لن يعود أبدا"
  • LECTURES 1,620
  • Votes 156
  • Parties 9
  • LECTURES 1,620
  • Votes 156
  • Parties 9
En cours d'écriture, Publié initialement nov. 15, 2023
هذه القصة تختلف كثيرا عن الانمى .
الأبطال :باكوغو. و ايزوكو




يركض باسرع ما لديه هو غاضب وحزين. مشاعره فى فوضه 
اوقفه ذاك الصوت الذى ظن أنه فقده اوقفه ذاك الصوت بذاك اللقب الذى لطالما لم يسمح لاحد بمنادته له غيره
التفت  باكوغو ليرا ما لم تصدق عينها .
كان صديقه العزيز الذى ظل الجميع يخبره أنه رحل ولن يعود . صديقه الذى رآه يسقط فى منحضر عميق . صديقه الذى ظن الجميع أنه مات منذ عام 

٠٠٠٠٠٠بابتسامة مشرقه :كاتشان لقد مر وقت طويل 
نظر باكوغو باعين متوسعة وبارتجاف قال 
باكوغو : دددد.ييكوو "ديكو"
ديكو بسعادة : اجل انه انا كاتشان لقد عدت لافى بوعدى 

هنا لم يحتمل باكوغو وتساقطت دموعه ورقض إلى صديقه العزيز ليضمه .

راح اخلي كل شىء سر لبين ما ينكشف في الرواية 


القصة صداقه مائة بالمائة ✨
راح غير بعض الاشياء بخصوص القدرات
Tous Droits Réservés
Inscrivez-vous pour ajouter اينما كنت ساجدك quot;الماضي لن يعود أبداquot; à votre bibliothèque et recevoir les mises à jour
or
#655
Directives de Contenu
Vous aimerez aussi
الشرير يريد فقط أن يرتاح, écrit par TkKo0254
71 chapitres En cours d'écriture
مالذي سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟ الرواية نقية وليست تجسيد بداية: وسط الظلام فتحت عينين بصعوبة بدا عليهما التعب والثقل، أغمضت تلك العينين وفتحت مرة أخرى وأخرى حتى استطاعت أن ترى ضوء خافتًا متبلورًا، لايعرف صاحب العيون إذا كان التبلور الذي في عينيه بسبب ثقل جفنيه أم إن نظره ساء إلى هذه الدرجة، لم يكن نظره سيئاً ابداً من قبل ولكن لماذا يصعب عليه أبقاء جفنيه مفتوحين؟ أغمض عينيه مرة أخرى وغاص في نوم عميق مريح، أصبح جسده ثقيلاً شيئاً فشيئاً حتى فقد وعيه في الظلام الداكن، لكن هل حقا نام نوماً مريحاً؟ هذا غير معقول كيف وهو مصاب بالتهاب الرئة الحاد والذي قد عذبه طيلة عمره، عدا عن الألم المرير الغير محتمل في كل شهيق يأخذه بل وأيضا يستحيل عليه النوم براحة بسبب إنقطاع نفسه بين الحين والآخر والذي يؤدي لاستيقاظه كل بضع دقائق وهذا بحدث طوال الوقت.. حاولت إستعمال أجهزة التنفس ولكن بسبب الفوبيا التي أعانيها من الأجهزة هذه لا أستطيع حتى النوم بشكلً مريح.. حقاً لا أذكر يوماً بعد ذاك الحادث أني نمت بهذه الراحة والسكينة.. هل أنا أحلم الآن؟! لكن أن كان حلماً هذا يعني أني نائم وهذا مستحيل!! إذاً ماهذا الشعور وكأني بين الغيوم طائفاً، أريد.. أن.. يستمر هذا
العقد الدامس, écrit par Saja_khalid8
23 chapitres En cours d'écriture
قبل مائة عام، كانت هناك امرأة فاتنة تقطن في إحدى القرى الجبلية الروسية، واقعة في غرام رجلٍ من ديارها. ترعرعت وتجلى نموّها في بيتٍ متمسك بالطقوس الدينية، أما هي فقد قررت التمسك بحلمها. أي أمنية قد تصبح واقعًا في قرية تُسلب فيها آمال النساء، حيث تتساقط أحزانهن المكنونة على هيئة دموع. الثلج غطى قلوبهم قبل بيوتهم، وجمد ضميرهم قبل أطرافهم. الفاتنة، بعد أن فقدت حبيبها وحلمها في تلك القرية البعيدة بسبب معتقداتهم، دفعت شبابها مقابل قلادة سحرية بيضاء تحتوي على تعويذة سحرية، تُخرج كل ما هو شرير من أعماق النفوس، لتصنع من الإنسان كائنًا يمارس الفتنة ويُزهق الأرواح دون أن ترف له عين. شعرها الذهبي سرقه الشيب، فاستحال إلى بياض ناصع كأرضها. في تلك الليلة بعد أن فقدت شبابها وحصلت مقابل ذلك على التعويذة، أصبحت قريتها تشع في الظلام، وحصل أهلها على الدفء حتى ذابت عظامهم. أحرقت القرية بعد أن فقدت السيطرة على جانبها المظلم، وتحولت القلادة إلى السواد بين دخان اللهيب. فسلبت الساحرة منها القلادة كما سلبت النيران حياتها. منذ مائة عام، والقلادة تزداد سوادًا وتتوق لعنق امرأة تحملت عسف الأيام، لتخرج مشاعر الغضب منها وتجعلها متعطشة للانتقام.
Vous aimerez aussi
Slide 1 of 10
شريرة العصر الفيكتوري  cover
الشرير يريد فقط أن يرتاح cover
العقد الدامس cover
رواية ولاد تسعة  cover
انت ملكي لي || TK cover
أسطورة آل ڨاسيليا || The Legend of Vassilia  cover
I Miss You  cover
UNDER HIM  cover
The majestic man  cover
أحفاد الشيطان  cover

شريرة العصر الفيكتوري

36 chapitres En cours d'écriture

استيقظت بعالم آخر لتجد نفسها مضطرة لإثبات برائتها من تهمة محاولة انتحار . في عالم لم يعطها سوا نظرات الكارهية. بين عائلة لم تمنحها سوا الألم. بأي جحيم هذا الذي ستستطيع فيه إثبات أنه تم محاولة اغتيالها ولم تحاول الانتحار . والأهم من سيصدقها ؟ والدها الذي لم يعاملها كابنته يوماً ؟ والدتها التي كانت دائما تفضل أختها وحاولت قتلها ذات يوم ؟ أم خطيبها الذي يكرهها بلا سبب ؟ " ابنة الماركيز الكبرى"