بينما كنت أعيش وحدي كان الأمر ذاته لم يتغير وسيظل كذلك لكن لم اظن يوما اني مخطئة بل تغير بات افضل بفضله هوا عندما كنت متجهة للعوده للمنزل، انتضرات بموقف الحافلات ، عندها رأئيته اولا مره ،كان يجلس بمكاني المعتاد ،اصبحت أره كثيراً هل يتجسس علي ،لا ،لكن هوا لا يستقل الحافلة ،هل حق يراقبني لكن لما ،عدت للمنزل المظلم فتحت الباب ودخلت!!!!!!!!هناك أحد هناك أحد في منزلي ،بدات التفكير بما سيفعله بي اللص،سيغتص..بني ،او سيقتلني،او سيسرق ، لكن فجأة انطلاق لي أنه يرتدي اسود باسود ،لااره ،وضع يده على فمي قبل أن أصرخ طلب للنجده ، لكن :ادخل القصه وتعرف الباقي ✨All Rights Reserved
1 part