عشقه دمر حياتي) (جواد ومايا)
  • Reads 21,538
  • Votes 505
  • Parts 32
  • Reads 21,538
  • Votes 505
  • Parts 32
Complete, First published Nov 17, 2023
Mature
الروايه بتتكلم عن بنت بتحب ابن عمها حتى الجنون
وبتتخطب له وفجاه بيهرب يوم العرس وبتضطر ان هي تتجوز اخوه عشان تداري الفضيحه
وبعد مده يرجع حبيبها ويتهمها بالخيانه فماذا سيحصل هل هل ستسامحه وما عذره ام ستحب زوجها تابعوني مي احمد

الروايه تصنيف جراءه ورومانسيه وخيانه وحب
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add عشقه دمر حياتي) (جواد ومايا) to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
عشق مقيد (اصفاد حديدية)  by Maroo497
12 parts Ongoing Mature
"كانت قسوته بلا حدود، لا يعرف للعواطف مكانًا في قلبه المتحجر كان يستمتع بتمزيق الآخرين، يرى في ضعفهم مصدراً لقوته لم يكن يرى البشر سوى أدوات لتحقيق غاياته، وكان يسحق من يقف في طريقه بلا رحمة لم تكن الابتسامة تعرف طريقها إلى وجهه إلا عندما يرى الألم في عيون ضحاياه، وكأن ذلك الألم يغذي روحه الظلامية. لم يكن يهتم بصرخاتهم أو توسلاتهم، بل كان يزيد من قسوته كلما زاد ضعفهم. وفي كل مرة يتعرض فيها أحد لكلماته الجارحة أو أفعاله القاسية، كانت قطعة أخرى من إنسانيته تختفي، تاركة وراءها وحشاً لا يعرف الشفقة. عاش حياته كظل من الرعب في حياة الآخرين، وكلما زادت قسوته، كلما زادت شراسته. ومع مرور الوقت، أصبح سجينا لظلامه، غير قادر على الهروب من الوحش الذي أصبحه، محاطا بصدى صرخات الألم والدموع التي سببها، ليجد نفسه في النهاية مقيداً بماضية بسلاسل حديدية تصدأ مفتاحها لم يكن يتصور أن قسوة قلبه وتحصيناته الحديدية قد تنهار يومًا أمام امرأة واحدة كانت قوية لا تخشى مواجهته ولا تهرب من ظلامه. بشراسة شخصيتها وصلابة إرادتها اخترقت جدرانه السميكة كسرت قيوده بطلقة رمادية محفور عليها اسمها بدأت لحظات ضعفه تتسلل ببطء، مشاعر لم يعرفها من قبل تتراقص في أعماق قلبه كان يرى فيها نقيضه وكماله قوتها كانت تذكره بضعفه
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  by QueenAyamohamed
97 parts Ongoing
الجروح أدمت قلوبهن ومازالت كلًا منهن تحارب للبقاء، مذاق الألم لا يفارق حلقهن، جروحهن متشابهة ولكن لكلًا منهن حكاية خاصة هي ضحيتها، الأولى نهشتها الذئاب البشرية وتركتها كالخرقة البالية تعاني بمفردها، والثانية واجهت إنسان مريض نفسي يريد أن يُجحمها داخل قوانين لعبته القذرة فبات كاللعنة تسبب لها هوس الجنون، والثالثة تخوض رحلة معتادة على بعض الزوجات التي تُجبر بالعيش دون زوجها المغترب ولكنها كانت دونه هشة تخشى أن ينتصر شياطين الإنس عليها، وهناك أخرى طمست حبها حينما تخلى عنها محبوبها وتزوجت أخيه وبعد سنواتٍ عديدة اكتشفت بأنه ما كان الا شيطان لعين لا يستحق حتى أن تدعو له بالرحمة، ومنهن تلك الفتاة العبرية التي تخوض رحلة غامضة بدايتها مقتل أخيها والصادم أن من قام بقتله هو عمها والآن يريد قتلها هي، وتلك البائسة التي اعتادت العيش داخل الطبقة الآرستقراطية فارتبطت بشخص لم ترغب به وأحبت حارسه الشخصي الذي قلب حياتها رأسًا على عقب، وتلك التي كادت بخسارة حبيبها بحماقتها التي أخضعتها بأنه يغار من نجاحاتها الساحقة... نماذج متعددة تشملها معنى صريح لعنوان الرواية #صرخـــــات_أنثى!!!!!
You may also like
Slide 1 of 20
عشق مقيد (اصفاد حديدية)  cover
Yesterday...<3 cover
عشقت جحيمه  cover
هل أصبحت خائنه +18بقلم ورد عزام  cover
ملاكى  cover
🦋 قلوب حائرة 2 🦋  cover
البقعة المحرمة  cover
بنت الجيران بقلم الكاتبه/زينب علي cover
ترياق الحب ..... للكاتبه "آلاء عصمت" ((قيد التعديل)) cover
عزلة السقر cover
ملكة قلب الامير (السيد وخادمه ) cover
ذبحتني عيونها وصقرها الي ع يمينها cover
بنت البواب  cover
عشق الرعد  cover
سلطان الحاره وأميرتها cover
جنون طاغى cover
عشق الحور  cover
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  cover
#الطيب_الشرس_العنيد cover
وقعت في حبك cover

عشق مقيد (اصفاد حديدية)

12 parts Ongoing Mature

"كانت قسوته بلا حدود، لا يعرف للعواطف مكانًا في قلبه المتحجر كان يستمتع بتمزيق الآخرين، يرى في ضعفهم مصدراً لقوته لم يكن يرى البشر سوى أدوات لتحقيق غاياته، وكان يسحق من يقف في طريقه بلا رحمة لم تكن الابتسامة تعرف طريقها إلى وجهه إلا عندما يرى الألم في عيون ضحاياه، وكأن ذلك الألم يغذي روحه الظلامية. لم يكن يهتم بصرخاتهم أو توسلاتهم، بل كان يزيد من قسوته كلما زاد ضعفهم. وفي كل مرة يتعرض فيها أحد لكلماته الجارحة أو أفعاله القاسية، كانت قطعة أخرى من إنسانيته تختفي، تاركة وراءها وحشاً لا يعرف الشفقة. عاش حياته كظل من الرعب في حياة الآخرين، وكلما زادت قسوته، كلما زادت شراسته. ومع مرور الوقت، أصبح سجينا لظلامه، غير قادر على الهروب من الوحش الذي أصبحه، محاطا بصدى صرخات الألم والدموع التي سببها، ليجد نفسه في النهاية مقيداً بماضية بسلاسل حديدية تصدأ مفتاحها لم يكن يتصور أن قسوة قلبه وتحصيناته الحديدية قد تنهار يومًا أمام امرأة واحدة كانت قوية لا تخشى مواجهته ولا تهرب من ظلامه. بشراسة شخصيتها وصلابة إرادتها اخترقت جدرانه السميكة كسرت قيوده بطلقة رمادية محفور عليها اسمها بدأت لحظات ضعفه تتسلل ببطء، مشاعر لم يعرفها من قبل تتراقص في أعماق قلبه كان يرى فيها نقيضه وكماله قوتها كانت تذكره بضعفه