أنتقام لقيط
  • Reads 6,872
  • Votes 977
  • Parts 33
  • Reads 6,872
  • Votes 977
  • Parts 33
Ongoing, First published Nov 17, 2023
Mature
كانَ ذهنه مشتت لدرجه مرعبة بدأت علامات القلق تضهر عليه أكثر فأكثر شعر للحظه سيفقد صوابه كاد عقله أن ينفجر وكان تائها في متاهة أفكاره التي لا تنتهي ولم يكن لديه أدنى فكرة عما حصل فوضى ضوضاء، صراخ وأصوات مرتفعة في كل مكان ركام فوق ركام لم يعد هنالك متسع للمزيد شعر أن وقته قارب على الانتهاء لن يستطيع الهرب لامفر لقد فات الاوان ياترى ماذا سيحصل معهُ؟؟
(CC) Attribution-NoDerivs
Table of contents
Sign up to add أنتقام لقيط to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
المُبهم العاشق  by za333591
14 parts Ongoing
يعِمُ الخَراب فَي بِلادي تتسَاقطُ الوردِ معَ سُقوط كُل شَهيد نَستمعُ مُنذ ولادتناَ إلى الحَانِ أُمهاتنا ألحَزينة حَين نكبرُ بسَنتينِ يتمَ تَخويفنا يزرعُون الخوفَ فَي قُلوبنا مُنذ الصِغر لكَن حَينمَا نُزهر نجدُ أنَ البلاد جَميلة لا تُقاراً ببلادً أُخرة نجَدُها جَميلةً بسُكانها بنخوةِ العراقيين مَع وصَيه كُل شَهيد يسيرُ جَيلاً كاملاً فَي بلادي تسَود المَشاعر لكُل أمراءً قصةً للطَفل والمُراهق والشابَ قَصه وللعجُوز قصص ولتِلك الفتاة الفاتنةُ بجمالِ عينيها التي تسَتوطنهم لمعةُ البراءة تلكَ كَتابًُ مفتوح تجذُب كُل مَن حَاول قراءةُ عَينيها ويأتَي ذلَك الأمَير المُبهم بحَدة عينهِ بغموضهُ الذي يُرهق مَن حَاولاَ أنَ يفهمُ ما هَو عليه لتُصبح تلكَ العينينَ كتابهُ المُفضَل ليغُوصَ فَي قرائة كُل حَرفٍ بذلَك الكتابَ لليُصبح الغريقَ لتَفاصيل ذلكَ الكتابَ لكَن تبقَى التساؤلات هَل بقيِ مُعجب يسترقُ النظَر من بعَيد على أمل أن تجمعهُ الصَدف أو يبذلُ ذلكَ المُبهم العَاشقُ قصَار جُهدهِ للحَصول عَل توقيعَ صَاحبه الكتابَ عَلى قلبهِ لتُصبح عَيناها نوراً لَدربهِ المُتعب \مَحتاجچ حَتى اگدر اشَوف دَربي أنه موَ أعمى بسَ استاحشَ بدونچ فَراشتي\ رواية من أراضي عراقية زهراء علي ...
You may also like
Slide 1 of 10
الياقه الزرقاء  cover
المُبهم العاشق  cover
الحجر الأسود  cover
راعوث cover
لهب انتقام "مسيحي" cover
التوليب الاسود  cover
غفران الخطايا cover
قـيود الأبتر   " الأصلية " cover
المنجمة  cover
ما ذنبي انا (الموؤدة) cover

الياقه الزرقاء

38 parts Complete

12:12 القوه هي عندما نحترق ونعود من رماد نحارب لاجل العيش ولطموحاتنا، هل استطاعت ارين ان تكون مثل الرماد؟ ام الحب يخدعها هذا المره؟ بقلمي اروئي لكم رواية الياقه زرقاء انا شيلان.