قرية التفاح،حيث تصدح هناك أصوات الحياة والموسيقا،ولا تبرح الابتسامات أماكنها من الوجوه،خاصة في ذلك اليوم،يوم التفاح الكبير،الذي يأتي فيه الزوار من كل حدب وصوب،لينعموا بأطيب الفاكهة وأجودها في هذا الكون. ولكن شخصا،لم يعجبه ما يحدث،تجهمه أشبه بصرير باب عكر صفو الراقصين. فيا ترى،ما بال ذلك الحزين؟ وهل الشائعات صحيحة؟،تلك التي قالت أن قرية التفاح لا تملك جل أنواع التفاح!All Rights Reserved