أتساءل كيف انتهى بي الأمر في هذا المكان الذي لم أستطع الابتعاد عنه أو تغيير أي شيء فيه و لا حتى العودة إلى منزلي، أنا حقاً أريد العودة إلى منزلي و أريد حقًا حياتي القديمة المملة فأنا لم أقل أبدًا أنني أكرهها أعني لقد اخترتها حرفيًا. لم أعتقد أبدًا أنني سأقول هذا يومًا ما...لكنني أفتقد الجيران المزعجين والكلاب الضالة التي تظهر فقط في أيام إجازتي ومع ذلك أنا لا أفتقد مديري القديم و لو بقدر ذرة فهو مزعج حقا COSETTE RINA MARIAS ........................................ تم النشر 2023/12/02 آخر فصل........ كل الحقوق تعود لي تحذير الرواية تحتوى على مشاهد عنف و دمويةAll Rights Reserved