القصة عبارة عن فتاة انتقلت حديثا من دولة عربية الى فرنسا 🇫🇷 مع عائلتها الصغرة لتبدا الاحداث المشوقة والمثيرة عند دخولها الى مدرستها الجديدة انا اتبرأ من كل ذنب قارئ القصة تحتوي على مشاهد جنسية للكبار 🔞🔞 لا ذنب لي في ما قراتم ابࢪى نفسي

كانت تهرب من واقع مؤلم لتقع في طريقة وتعيش سعاده لا متناهية

رواية منقولة من ابداعات حنون ❤❤مع بعض التعديلات

روايه (أتنفسگ عشقا ) روايه جديده بتنتمي لصنف الروايات العاطفيه هي خليط بين العربي الفصيح والدارجي . هو: يوصف بالبارد الا ان هذا اللغب لم ينطبق ولو بمقدار ذره معها ، يمتاز بالغنى الذي لم ينله بسهوله بل بجهد جهيد بالاضافه لكونه عطوف وذا اسلوب راقي . هي :فتاه جميله بل فاتنه على الاقل في نظره لكنها تعاني من قسوه الحياه وماضيها الذي يطاردها ، تسبب لها بكره الاغنياء . فهل سينطبق هذا عليه وتجافيه ؟ ام ان هناك امور ستغير الموازين رأسا على عقب ؟ وما هي العقبات التي ستحدث لابطال هذا العمل وجزاء كل منهم ؟! تابعو ( أتنفسك عشقا )،،،وللمزيد زورو #روايات_هبه_الله_حسن

هو بارد كثلج لايعرف الرحمه ليس لديه قلب غيوررر جدا ومتملك ايضا واذا عارضه احدا كتب علي نفسه الموت يعمل في المافيا ويتاجر في شيء مثل الاعضاء السلاح وغيرها... هي فتاه لطيفه وجميله جدا لديه عيون زرقاء بريئه جدا اي احد يشوفها يحبها ملاك بمعنه الكلمه لاتعرف الظلم ولا حتي الكره

وليد الجياذي رجل أعمال و مهندس كبير في بداية عقده الثالت، يعيش حياة هادئة رفقة عائلته إلى أن وجد نفسه فجأة بين نارين، صغيرته التي رباها من جهة و حبيبة طفولته التي سيتزوجها قريبا من جهة أخرى، و كلاهما إبنتا عمه BTW it is my first novel , i hope you will like it

باحدى الليلي البارده ومع هدوء الليل كانت بدايه حياه لهذه الفتاه التي تعجز الكلمات عن وصفها، انه يوم ميلادها الاول واول ليلي تقضيها بحياتها بهذا العالم، فتاه غايه بالجمال عيناها تمتلك صفاء مياه البحر ونقاؤه رموشها كثيفه ترتفع اعلي زرقتاها، تمتلك بشره ناعمه رقيقه، شعرها بني اللون وملمسه كالحرير اللامع،ولكن كيف يقسو القدر علي هذه الجميله......

في قلب مدينة غامضة تُدعى "ميريديث"، تلتف الأزقة الحجرية حول بعضها كأنها متاهة، ويتوسطها قصر مهيب يُسمى "برج الأصداء"، حيث يُقال إن من يقف عند قمته يمكنه سماع همسات الماضي. المدينة محاطة بغابة كثيفة تُدعى "غابة الأسرار"، حيث تختبئ القوى المجهولة. هناك نلتقي بشخصيتين رئيسيتين: آدم، شاب وسيم بعينين زرقاوين كالسماء، وابتسامة تحمل دفء الشمس. يمتلك قوة السيطرة على الرياح، موهبة اكتشفها حين أنقذ أخاه الصغير من السقوط من قمة جبل عندما كان مراهقًا. آدم يعيش بشعور دائم من الذنب، لأنه لم يستطع حماية والديه من حادث غامض وقع لهما عندما كان صغيرًا. ليلى، فتاة ذات جمال هادئ، بشعر أسود طويل يتماوج كأنه يحمل أسرار الليل، وعينين خضراوين تعكس بريق الطبيعة. تتمتع بقدرة على التلاعب بالضوء، فتخلق أوهامًا بصرية يمكنها أن تخدع حتى أعتى الأعداء. ليلى تحمل جرحًا عميقًا بعد اختفاء أختها الصغرى بطريقة غامضة، وتعتقد أن عصابة سرية تُدعى "الظل الأسود" لها يد في هذا الاختفاء

"انا مازن جمال الحمصانى! انا اللى هعلمك الادب و هخليكى تتمنى الموت. جهزى نفسك فرحنا الاسبوع اللى جى. وهكشف عليكى قبل الفرح و كلمه كمان هخلي الدخله بلدى. ابوكى وامك ماتوا! احمدى ربنا انى هتجوز واحده زيك بنت رقاصه." عندما يحين وقت الشتاء تمطر بغزاره و عندما يحين وقت الحب لا ترى شيئا كما يحدث وقت المطر ليلا. فننتظر حتى تشرق الشمس و تصبح السماء صافيه. لكل بدايه و ليل يوجد نهايه و سطوع للشمس. مع كل نهايه تعيسه يأتى النور والامل لقصه حب جديده و لكن ليس معي.... فنهايتى و بدايتى واحده. انا له حتى الفظ انفاسي الاخيره. عنوه و غصب و حب بلا امل. انا اكرهه ... ولكن احببته. ولكن ... انا اليتيمه.. انا انا انا من لا يراها احدا حتى زوجى. لغه عربيه مع عاميه مصريه.

روميو و جوليت ،، قيس و ليلي ،، عنتر و عبلة ،، هذة قصص اسسها الحب علي مر العصور ، لكل قصة عاشق و محبوبة ، و لكن ماذا تسمي القصة التي لها خاطف و عاشقة ،، فبدلا أن يعشقوا ، كرهوا ، نفروا ، إبتعدوا ، و لكن بالنهاية لا تتكرر منها الا جملة واحدة '' خطفت قلبي ''