كيرينسيا | Querencia - ℳ𝓪𝓻𝓲𝓪 ࿐ •°.

كيرينسيا | Querencia

Reads 57,435
Votes 2,683
Parts 8

Reads 57,435
Votes 2,683
Parts 8

Mature

أكشن حب دموي شبابي عصابات مافيا مجتمع نفسية

« هُـنَـا حَـيـثُ نَـسْفـكُ الـدِّمَـاء فِـي سَـبِيـل العَـدَالَــة »All Rights Reserved

أكشن حب دموي شبابي عصابات مافيا مجتمع نفسية

Table of contents

8 parts

Content Guidelines

You may also like

بذرة الانتقام ان غرست في تربةٍ خصبةٍ كقلب طفلة،ستتجذر شراين الحقد لتسري بها تيارات المشاعر لتغذي تلك الشجرة التي نبتت من الطفولة...كلما كبرت كلما اصبح اقتلعها اصعب...فأن اثمرت فثمارها سامة، ربما تبدو حلوة المذاق، لكن سم الانتقام يفتك بمتذوقها...لترسل روحه الى الجحيم فانتقي اي نوعٍ من البذور ستغرس، فهذه الدنيا تسير وربما ينقلب بك الحال لتقع في حفرةٍ حفرتها لغيرك... فتاةٌ بدت كالملاك... لكن المشاعر السلبية تتدفق في عروقها لتغذي قلبها المتحصن بغلافٍ جليدي...تزداد صقيعاً كلما ارادت اذابة جليدها...انهياراتها الثلجية تزيدها برودةً وصلابةَ بذكائها وحنكةِ تدبيرها تصنع بيدها سلاح الانتقام ليعصف بسجانها... فمن سيذيب جليد قلبها القاسِ؟ مَن سيخرج مِن تحت انقاض انيهاراتها ليعانقها يرسل الدفء الى اطرافها؟ من سيشعل النيران لتذيب ثلوجاً تساقطت داخلها خلال سنوات؟... ... ايزادورا كاستل...زارت غيوم الظلم سمائها في وقتٍ ابكر...جعلت صورة الحياة تتوضح امامها...امطارٌ هطلت كالسكاكين ينهش جسدها الصغير... طفولة تم تلطيخها بالدماء...هاج لهيب الانتقام منذ نعومة اظافرها...احلامٌ غرقت في عمقٍ قاتل...حنانٌ فقد بين اثار الذكريات...الى متى سيبقى الظلم يخنقها؟ "عندما تقوم برمي الحطب في النار...لا تنتظر منها الا تلتهم منزلك"

يستيقظ ذلك الشاب ذو الخامسة و العشرين من العمر و يستعد و يرتدي بذلة الخدم و يذهب ليوقظ سيدته التي قد عانت لتنجب فتياتها الثلاثة التوائم رينا و لورا و ليليان . لقد وجد سيده هناك ممسكا بيد زوجته المستلقية على ذلك السرير الفخم فهي تعاني منذ أيام بعد ولادتها الأولى حيث أنجبت ثلاثة بنات جميلات . بدك تعرف النهاية ادخل أقرأ و تفاعل .

🔹أنا لها شمس🔹 دوائر مُفرغة،بتُ أشعرُ أني تائهة داخل دوائر مُغلقة الإحْكَام حيثُ لا مَفَرّ ولا إِدْبَار،كلما سعيتُ وحاولت البُزُغُ منها والنأيُ بحالي،إِسْتَنْبَطتُ أني عُدتُ لنقطة البداية لأكتشف من جديد أنَ لا مفر ولا نهاية. أنا لها شمس

كل شئ يلمع ، يموت بأكثر الطرق ظلاما ... و كلهم كانوا يلمعون ... آريا دي لاتيرلا فتاة سيئة و غير مثالية ، بسبب تورط عائلتها ، يرسلها والدها لبريطانيا لتنضم الي افضل اكادمية في العالم . ليست أي أكادمية ، انها الأكاديمية التي يدرس بها سبعة امراء سيحكمون اوروبا مستقبلا . بين ماهو نبيل ، و ماضيها الحقير ، واجهت اريا مشكلة ، ماضيها و ماضي عائلتها يطاردها . و تتورط ... بين عالم المافيا الهمجي ، و عالم النبلاء المخملي .. بين إيطاليا و لندن ، بين حياتها العائلية و الدراسية في أكادمية ذهبية ملئية بالكوارث ... بين الصراع المحتم و الحرب القائمة ، بين هذا و ذاك ، بين كل شئ ... كان هو هناك . أمير ؟ رجل مافيا ؟ نبيل ؟ " من أنت ... " " أنا كابوسك الأفظع يا آريا .. " كيف يكسر الانسان كابوسا يلاحقه ؟

دائما ما نسعي للإنتقام من أجل الآخذ بالثأر والإنتقام لأرواحنا فماذا سيحدث عندما يندلع من هذا الثأر شرارة الحب سينتصر الحب أم سينتهي وترفع راية الثأر أم سيكون للقدر رأي آخر....

تتحدث عن فتاة يتيمة لام تتعرض للضلم من قبل زوجه ابيها هل ستتغير حياتها لافضل ام لاسوء 💔

الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى) by QueenAyamohamed

الجروح أدمت قلوبهن ومازالت كلًا منهن تحارب للبقاء، مذاق الألم لا يفارق حلقهن، جروحهن متشابهة ولكن لكلًا منهن حكاية خاصة هي ضحيتها، الأولى نهشتها الذئاب البشرية وتركتها كالخرقة البالية تعاني بمفردها، والثانية واجهت إنسان مريض نفسي يريد أن يُجحمها داخل قوانين لعبته القذرة فبات كاللعنة تسبب لها هوس الجنون، والثالثة تخوض رحلة معتادة على بعض الزوجات التي تُجبر بالعيش دون زوجها المغترب ولكنها كانت دونه هشة تخشى أن ينتصر شياطين الإنس عليها، وهناك أخرى طمست حبها حينما تخلى عنها محبوبها وتزوجت أخيه وبعد سنواتٍ عديدة اكتشفت بأنه ما كان الا شيطان لعين لا يستحق حتى أن تدعو له بالرحمة، ومنهن تلك الفتاة العبرية التي تخوض رحلة غامضة بدايتها مقتل أخيها والصادم أن من قام بقتله هو عمها والآن يريد قتلها هي، وتلك البائسة التي اعتادت العيش داخل الطبقة الآرستقراطية فارتبطت بشخص لم ترغب به وأحبت حارسه الشخصي الذي قلب حياتها رأسًا على عقب، وتلك التي كادت بخسارة حبيبها بحماقتها التي أخضعتها بأنه يغار من نجاحاتها الساحقة... نماذج متعددة تشملها معنى صريح لعنوان الرواية #صرخـــــات_أنثى!!!!!

قد تجذبنا الحياة لقدرنا المُعلق ، حتى تنتفض القلوب بمشاعرا مختلفة ، وهنا يكمن السؤال هل سيكون ذاك اللقاء سبباً بإزهار قلبيهما ام سيكون سببا بذبوله ؟! . لذلك دعنا نُزهر معا 💗

هو المغرور نصف وزنه كبرياء والنصف الآخر قصة لايفهمها العقول الصغيره،بحر متلاطم من الأفكار لا يبحر فيه السطحيون ، متمرد ولا يعجبه شى ،.بل متفرد مختلف لايرضيه اى ذوووق هي المزاجيّه المحكوم عليها بالفهم الخاطئ دوماً ، المتهمه بالغرور ، تداوي نفسها ذاتياً ولا تلجأُ لأحد حين تشعر بالحزن.. حتى وقعت في شباك المتجبر، حاولت الدفاع عن نفسها، فاستخدمت ضده جميع أساليب الانثى الطاغية

(متوقفة حاليا) •☕• عَنِ شَابَةٍ مُتَديِنَةٍ لَمْ تَسمَح حَالَتُهَا المَادِيَةُ لَهَا بالإِلتِحاقِ بالجَامعَة فتلجَأ بَعدَها للْعملِ فِي مَتجَر وُرودٍ يَخُص جدّها الذّي دومًا مَايُخْبرهَا عَن رَجل مُولعٍ بِهَا أنه طَلَب يدها أكثر مِن مَرة صَادَف أَنْ يَكُون زَبونا دائِمًا لَها ولَاعب كُرة مَشْهُور الجَميعُ يُحبُه ويُشجِعه •☕• بدأت: 2024/08/09

انتقام ايزادورا

بذرة الانتقام ان غرست في تربةٍ خصبةٍ كقلب طفلة،ستتجذر شراين الحقد لتسري بها تيارات المشاعر لتغذي تلك الشجرة التي نبتت من الطفولة...كلما كبرت كلما اصبح اقتلعها اصعب...فأن اثمرت فثمارها سامة، ربما تبدو حلوة المذاق، لكن سم الانتقام يفتك بمتذوقها...لترسل روحه الى الجحيم فانتقي اي نوعٍ من البذور ستغرس، فهذه الدنيا تسير وربما ينقلب بك الحال لتقع في حفرةٍ حفرتها لغيرك... فتاةٌ بدت كالملاك... لكن المشاعر السلبية تتدفق في عروقها لتغذي قلبها المتحصن بغلافٍ جليدي...تزداد صقيعاً كلما ارادت اذابة جليدها...انهياراتها الثلجية تزيدها برودةً وصلابةَ بذكائها وحنكةِ تدبيرها تصنع بيدها سلاح الانتقام ليعصف بسجانها... فمن سيذيب جليد قلبها القاسِ؟ مَن سيخرج مِن تحت انقاض انيهاراتها ليعانقها يرسل الدفء الى اطرافها؟ من سيشعل النيران لتذيب ثلوجاً تساقطت داخلها خلال سنوات؟... ... ايزادورا كاستل...زارت غيوم الظلم سمائها في وقتٍ ابكر...جعلت صورة الحياة تتوضح امامها...امطارٌ هطلت كالسكاكين ينهش جسدها الصغير... طفولة تم تلطيخها بالدماء...هاج لهيب الانتقام منذ نعومة اظافرها...احلامٌ غرقت في عمقٍ قاتل...حنانٌ فقد بين اثار الذكريات...الى متى سيبقى الظلم يخنقها؟ "عندما تقوم برمي الحطب في النار...لا تنتظر منها الا تلتهم منزلك"

More details