تنهد بعمق و هو يقف مقابلاً للنافذه، و تلك النسمات اللطيفه التى تحرك
خصلات شعره البيضاء ... !
تحررت دموعه ، وهو يتذكر ذلك اليوم الذي أراد أن ينساه و لكن أبى للذكريات أن تعود ... !!
هو المغرور نصف وزنه كبرياء والنصف الآخر قصة لايفهمها العقول الصغيره،بحر متلاطم من الأفكار لا يبحر فيه السطحيون ، متمرد ولا يعجبه شى
،.بل متفرد مختلف لايرضيه اى ذوووق
هي المزاجيّه المحكوم عليها بالفهم الخاطئ دوماً ، المتهمه بالغرور ، تداوي نفسها ذاتياً ولا تلجأُ لأحد حين تشعر بالحزن.. حتى وقعت في شباك المتجبر، حاولت الدفاع عن نفسها، فاستخدمت ضده جميع أساليب الانثى الطاغية