Story cover for الشرير غير الحبكة [The Villain changed the plot]  by sarau9
الشرير غير الحبكة [The Villain changed the plot]
  • WpView
    Reads 66
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 66
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Nov 20, 2023
لقد تناسخت في رواية، لا، بل يجب القول انني انتقلت الى رواية. 

من بين كل شيء، كانت رواية متخلفة قرأتها باستمرار لتخفيف الملل، لدرجة انني حفظت كل سطر و جملة

انتقلت تحديدا عند الجزء الأوسط من الرواية حيث البطلة كانت لا تزال تجمع حلفائها، اذا، لا مجال لي لتغيير الحبكة، ولا أريد فعل هذا حقا.

الأمر هو، لماذا تحديدا...

	'اسمي؟ انه ليثان لوس اليكسون...هل لي ان اعرف لما تسأل السيدة ذلك؟...'

البطل الثاني، الذي كان مستعدا التضحية بنفسه لأجل البطلة، قد أصبح فارس الشرير لسبب ما..


'اوه، سيدي، توقف سأموت من كمية الأوراق هنا!!'

تحديدا مساعد البطل الذكر، عبقري لا يظهر إلا مرة واحدة في القرن، قد أصبح مساعد الشرير..؟..


'اوه، اوه! سيكون هذا الفستان رائعا لظهور الآنسة الاول و هذا..وذاك...'

مصممة فستان الظهور الأول للبطلة و فستان حفل زفافها أصبحت...

لا مهلا مالذي يجري هنا؟!
لما الشرير أصبح اشبه بالشخصية الرئيسية؟!

**

'فضولية؟...لما انتي فضولية؟ انتي من أخبرني بكل هذه الأشياء.'

' انا..؟.'

'نعم، كان لافينا هي من أخبرني كل هذا.'

العيون الزرقاء كالبحيرة الجليدية تبدو حزينة لسبب ما...لا، مهلا لما لديك هذا التعبير؟

'يبدو ان لافينا لا تتذكر...اذا هل علي تذكيرك؟'

الامر لا يبدو أنه ينحدر للأسوء...لكنه يفعل حقا.
All Rights Reserved
Sign up to add الشرير غير الحبكة [The Villain changed the plot] to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
اليانوس by haneen-87
9 parts Ongoing
"لم يكن يعلم أنها ستتركه فجأة. لم يكن يتوقع أن ينتهي كل شيء بهذه السرعة، أن يُسلب منه هذا الحب الذي اعتقد أنه خالد. لأجل اليانوس، ضحت إليسا بنفسها... لكنه لم يدرك ذلك إلا بعدما اختفت تمامًا. لم يكن يعتقد أنها تركت رسالة خلفها، لكن الحكيمة احتفظت بها، وكأنها كانت تدرك أنه سيبحث عن أي أثر لها، عن أي دليل على أنها لم تختفِ كليًا. أمسك بالورقة المطوية، كانت مبللة ثم جفت مع مرور الوقت، تحمل آثار اللحظات الأخيرة لها... وعندما شرع في قراءتها، شعر كأنه يستمع إلى أنفاسها الأخيرة من خلالها. "إلى أندرياس... إلى من أحببت بكل روحي، إلى من كان وجوده الأمان الوحيد وسط فوضى هذا العالم. عندما تقرأ هذه الكلمات، لن أكون هنا بعد الآن. أعلم أنك لن تفهم، وأعلم أن الألم سيمزقك، لكنه كان خياري... كان قدري. أخبرتني الحكيمة أن اللعنة لن تُكسر إلا بتضحية، ولم أكن لأسمح أن تكون أنت من يدفع الثمن. كنت أعلم منذ اللحظة الأولى أن هذا الحب لن يكتب له النهاية السعيدة، لكني فضّلت أن أترك خلفي ذكريات جميلة بدلاً من أن أراك تنهار أمامي، عاجزًا عن إنقاذي. لا تبكِ من أجلي، أندرياس. لا تغرق نفسك في الماضي، ولا تبحث عني في العتمة، لأنني لم أرحل حقًا. أنا هنا، في كل نسمة هواء تلامس وجهك، في كل لحظة تذكرني فيها، في كل نبضة تخبرك أنني كنت أحبك
لم يكن خيالا ☆[It wasn't faction ]☆ by thedarkflawer
15 parts Ongoing
في سيناريو مبتذل، يجد ريان نفسه داخل رواية أكثر ابتذالًا، في جسد الابن الأصغر لدوق الشرق، كاسياس دي فالنتين. بأخوين وأخت يكبرونه سنًا، وكان هو... مهجورًا بعض الشيء. وطبعًا، هذا بسبب والدته التي توفيت أثناء ولادته. لكنه، رغم ذلك، يلفت انتباه عائلته تدريجيًا بتصرفاته المختلفة والعفوية. ورغم أنه لا يتذكر سوى الحبكة الرئيسية، إلا أن هذا لم يمنعه من الانسجام معهم... ومن حبهم. ثم... "لقد وجدناك أخيرًا." "من أنت؟ ماذا تريد مني؟ أين أنا؟" "سيدي الدوق، لم نستطع العثور على السيد الصغير." "لا يهم... سأجده. سأعيده إلى حضني... وإن تطلب الأمر إحراق هذه الامبراطورية كلها." لكن، رغم الغضب والحزن والبحث لأكثر من عام... لم يُعثر على ريان. وفجأة... يعود. لوحده. ولكنه مختلف. مشتت.. فارغ.. باهت... كشمعة منطفئة. ترى، ماذا حدث لريان؟ وماذا سيحدث له بعد عودته؟ هل سيعود تدريجيًا إلى حياته وعائلته؟ أم أنه سيواجه أحداثا غير متوقعة ، وهل سيكشف المستقبل عن الأسرار المخبئة في زوايا حياته؟ من هو حقًا؟ ولماذا دخل إلى هذه الرواية؟ ...لا، هل هذه رواية حقًا؟ تابعوني لتعرفوا الإجابة 🥰🤍❤️ وربما تبدو الحبكة مبتذلة ومتكررة، لكنني أعدكم... الأحداث مختلفة تمامًا عما تتصورون، وغير متوقعة البتة.
One Direction Kingdom (Zira) by Lina61980
20 parts Ongoing
ابتسم بخبث وهو يرى تراجع خصمه العظيم، ثم فجأة، استل خنجرًا مظلمًا، غُمس في سمّ نادر يُقتل به "المستجاب" - ذئب الظلام المختار. همس وهو يركض بسرعة لا ترى بالعين البشرية: "دعني أنهي لعنتك... يا ملك الظلال." صرخت وهي تضربه على صدره، دموعها تنهمر، والغضب يشتعل من داخلها: "ابتعد! دعني أذهب إليه! إنه... إنه في خطر!" نظر إليها مصدومًا، لم يرَها بهذا الانفعال من قبل، لم يفهم، فقط وقف مشدوهًا، بينما هي تواصل ضربه بقبضتيها، تهمس بألم: "أشعر به... روحه تختفي... أرجوك دعني!" "ششش... اهدأ، حبيبي... أنا هنا، معك، ولن أتركك." "لم أعد أحتمل... لا أريد أن أفقدك أنتِ أيضًا..." همس بانكسار، عيناه تلمعان بحرارة الدموع التي لم تنهمر، بل احترقت في داخله. "سوف أجعلك... ترقد في الجحيم." "ظننت أنك تعرف اللعب بالنار... لكنك نسيت أني خُلِقتُ منها." ألم أُحذرك من أن كل من تحبّه، سيموت بين ذراعيك؟" اقر بأن هذا هو عملي وأن وجد تشابه بينه وبين روايه أخرى فهو محض صدفه لا أحلل سرقه أفكاري واعمالي، نقلها او ترجمتها والا سوف تتعرض لمسائله قانونيه
 قدر الدوقة الملعون  by NawalBenhaha
35 parts Ongoing Mature
تستيقظ تلك الحسناء الفاتنة على وقع خطوات الخدم في ممرات القصر العتيق، لكن ما تراه في المرآة أمامها لم يكن انعكاسها المعتاد... بل وجه شخصية لطالما قرأت عنها، وتابعتها بشغف بين صفحات روايتها المفضّلة. غير أن الصدمة الكبرى لم تكن في كونها داخل عالم الرواية، بل في أنها قد تجسدت في جسد الشريرة ذات النهاية المأساوية... المرأة التي كتب عليها أن تُهان، وتُسجن، ثم تُعدم. هل ستنجح في كسر قيود القدر، وتغيير مسار الأحداث؟ أم أن عبثها بخيوط الحكاية سيقودها إلى نهاية أبشع مما توقعت؟ بين المؤامرات المحكمة، والرقصات المهيبة تحت الثريات الكريستالية، وعالم النبلاء المليء بالأسرار، ستواجه بطلتنا صعوبات لا تُحصى: نظرات الاحتقار المبطّنة خلف الابتسامات الأنيقة. القلوب الماكرة التي لا تعرف الرحمة. والأهم... ذلك الدوق الغامض ساسكي أوتشيها، الذي يقف بين كونِه الخطر الأكبر أو الحماية الوحيدة لها. 🔹 رواية عن الثنائي "ساسوهينا" في العصر الفكتوري، تحمل مزيجًا من الرومانسية، الغموض، والصراع من أجل البقاء. > تنويه: إذا كنت(ي) لا تفضل(ين) الروايات ذات التصنيف للبالغين، فربما هذه القصة ليست لك، إذ ستتضمن بعض الفصول مشاهد موجهة للبالغين بأسلوب مفصل. لقد نبهتكم، والقرار قراركم.
the count's secret maid by heso_2719
200 parts Complete Mature
ابنة مزارع فقير، "بولا"، يتم توظيفها بالصدفة كخادمة في منزل عائلة "بيلونيتا" النبيلة المرموقة. لكن المشكلة أن سيدها الذي يجب أن تخدمه لا يستطيع الرؤية! في البداية، تظن أن العناية بسيد أعمى لن تكون صعبة، لكن سرعان ما تكتشف أن مزاجه السيئ يجعل الأمر معقدًا. إنها قصة الخادمة التي خاضت كل أنواع المعاناة مع سيدها الذي فقد بصره وأصبح أكثر حدة في طباعه وُجِّه فوهة المسدس إلى جبينها. "هل تريدين الموت؟" "فقط أطلق النار." "ماذا؟" "إن تركتني على هذه الحال، سأموت على أي حال. قريبًا، سأختفي دون أثر. لذا، إذا كنت سأموت بهذه الطريقة أو تلك، فأفضل لي أن أموت برصاصتك، يا سيدي. هيا، أطلق النار وأنهِ الأمر." "... هل جننتِ؟" "لن تطلق النار؟ إذن، سأغير الملاءة." وبينما كانت تسحب الملاءة، أصيب بالذعر وأمسك بها بشدة. للحظة، اصطدمت قوة سحبها بالملاءة مع مقاومته. لكن في النهاية، كان الطرف الآخر مريضًا ضعيفًا لم يأكل جيدًا. ابتسمت بسخرية وسحبت الملاءة بكل قوتها. "لقد جننتِ حقًا!" بينما كان "فينسنت" يصرخ بعد أن فقد الملاءة، تجاهلته وأحضرت ملاءة جديدة. "اخرجي حالًا!" "حسنًا، سأخرج حالما أنتهي من عملي.
سمو الجنرال!، لنصنع طفلا.  by Sou19Cloud
6 parts Ongoing
بشكل خيالي وغير متوقع، تم إرسالي إلى رواية ألفتها. 'تم تأكيد هوية المؤلفة!.' ما اللعنة! 'تم ارسال المؤلفة إلى الرواية الغير مكتملة.' انه نظام جعلني عالقة هنا، وادعى أنه لا يمكن العودة ان لم اجعل من روايتي مكتملة، لذا كانت مهمتي ملأ ثغرات هذا العالم. لكنني فقط ثرت غضبا، لأنه لم يكن لي إرادتي الخاصة والنظام يشترط عدة مهام من أجل التقرب منه. اعني بذلك والد البطل. "اللعنة!، لم تكن هذه نيتي في الحبكة!، الا يمكن الانسحاب؟" النظام: 'ان انسحبتي ايتها المؤلفة، سوف تموتين.' "......" ، بئسا!! . لم يكن يجب أن أمسك بالقلم واكتب عن هذه الرواية اللعينة. لقد انتقلت إلى رواية ألفتها بشكل عشوائي، بدأت الرواية مع والدا البطل وجعلت من زوجة والد البطل الصغيرة تهرب بعيدا وفي منتصف الحبكة توقفت عن الكتابة بسبب انقطاع الإلهام. الآن أصبحت الزوجة الهاربة والتي من المقرر أن تكون مجرد شخصية اضافية، ولكن النظام يصر على جعلي انجب الطفل من الجنرال المخيف لكي اتمكن من العودة.
حَربُ أسمُهَا أَنتَ by itsblueheart_9
2 parts Ongoing
كانت تظن أن السلام قد عاد، وأن الحرب بين قطيعها "الليموكين" وقطيع "كاريلوس" قد انتهت... لكن قرارًا صدر من آلهة القمر قلب كل شيء، إذ أُجبر كل ألفا على إرسال ابنه البكر إلى أرض الاخر، ليتولى تدريب الآخرين. وهكذا كان على "إيلينا" أن تتقبل عودة لم تكن بيدها... فبعد سبع سنوات من الانقطاع والعزلة داخل منزلها، لأسباب ظلت طي الكتمان، وجدت نفسها مجبرة على العودة إلى ساحة التدريب. والصدمة الأكبر أن من سيتولى تدريبها هو ابن الأرض التي طالما أرادت احتلالها... الألفا "كاردن" من قطيع كاريلوس، عدوها الأبدي والذي يود الانتقام منها لاسباب شخصيه. بينما من الجانب الاخر بأرسال اخوها البكر فلكس الى ارض العدو ليكشف اسرار خطيرة قد تكون هشه لكنها قادرة على تدمير قطيع كامل وأخذ ثارهم لكن حدثُ ما سيجعلهُ يتكتم للابد.. لا أحد يعلم بأن خمس لعنات وضعت على اشخاص معينين تؤدي الى الهلاك قطيع كامل ومن ضمنهم الفا كاردن و الالفا ايلينا واشخاص اخرون.. أما أول رد فعل لـ"إيلينا" على هذا القرار الصادم بخصوص من سيدربها كان لكمةً صريحة حطّمت أنف الألفا "كاردن" حرفياً وليس تعبيراً مجازياً تصنيف الروايه : مستذئبين ، لعنه ، نفسيه ، صدمات طفوله ،اعداء الى أحباء ،سحر ، رومانسيه ، أكشن . ⚠️ تحذير : قد تحتوي هذهِ الروية على بعض الالفاظ و المش
You may also like
Slide 1 of 8
اليانوس cover
لم يكن خيالا ☆[It wasn't faction ]☆ cover
One Direction Kingdom (Zira) cover
 قدر الدوقة الملعون  cover
the count's secret maid cover
ايليا والعصر الفكتوري  cover
سمو الجنرال!، لنصنع طفلا.  cover
حَربُ أسمُهَا أَنتَ cover

اليانوس

9 parts Ongoing

"لم يكن يعلم أنها ستتركه فجأة. لم يكن يتوقع أن ينتهي كل شيء بهذه السرعة، أن يُسلب منه هذا الحب الذي اعتقد أنه خالد. لأجل اليانوس، ضحت إليسا بنفسها... لكنه لم يدرك ذلك إلا بعدما اختفت تمامًا. لم يكن يعتقد أنها تركت رسالة خلفها، لكن الحكيمة احتفظت بها، وكأنها كانت تدرك أنه سيبحث عن أي أثر لها، عن أي دليل على أنها لم تختفِ كليًا. أمسك بالورقة المطوية، كانت مبللة ثم جفت مع مرور الوقت، تحمل آثار اللحظات الأخيرة لها... وعندما شرع في قراءتها، شعر كأنه يستمع إلى أنفاسها الأخيرة من خلالها. "إلى أندرياس... إلى من أحببت بكل روحي، إلى من كان وجوده الأمان الوحيد وسط فوضى هذا العالم. عندما تقرأ هذه الكلمات، لن أكون هنا بعد الآن. أعلم أنك لن تفهم، وأعلم أن الألم سيمزقك، لكنه كان خياري... كان قدري. أخبرتني الحكيمة أن اللعنة لن تُكسر إلا بتضحية، ولم أكن لأسمح أن تكون أنت من يدفع الثمن. كنت أعلم منذ اللحظة الأولى أن هذا الحب لن يكتب له النهاية السعيدة، لكني فضّلت أن أترك خلفي ذكريات جميلة بدلاً من أن أراك تنهار أمامي، عاجزًا عن إنقاذي. لا تبكِ من أجلي، أندرياس. لا تغرق نفسك في الماضي، ولا تبحث عني في العتمة، لأنني لم أرحل حقًا. أنا هنا، في كل نسمة هواء تلامس وجهك، في كل لحظة تذكرني فيها، في كل نبضة تخبرك أنني كنت أحبك