حين يريد اذنك سماع بعض من الموسيقى أو الاغانى من هذا القبيل ، والجلوس فى مكان هادئ للاستمتاع بالمناظر الطبيعية سوف تسرح بخيالك وتجد نفسك جالس على كرسى أمام بحيرة والجانب الآخر منك يوجد شجرة ذرفتها الحياة فى هذا المكان لتشهد على حوادث سيدة المكان ، نعم فهى التى تحب الغناء أو الاستماع اليها لا تظهر فى أول الأمر بل بعد تمتم فمك مع الاغانى سيخطف نظرك خيالها تنويه : الرواية دى من ضمن سلسلة القصص القصيرة ، وستستفاد منها ومن اى رواية بكتبها ، لإن فى بعض القرّاء لايحبون أو بالأصح يملون من أجزاء الرواية ، أن شاء الله رواياتى تعجبكم😊🍒All Rights Reserved