مَـا بين شيء و لا شيء هُناك..بَعيدًا..أو في المُنتصف رُبما في البِداية!" حَسنًا في المُنتصف من هذا الليل توجد نَجمة وَ لكنّها ليست بأي نَجمة.. نَجمة مُضيئة تَلمعُ وَسط هذا الإسوداد،بالضبطِ كأنها انتِ يَـا منّ تُلونين حَياتيّ بألوانكِ الزَاهية،يَـا منّ أضفتِ طعمًا لهذهِ المُرورة.. إبنتي و إنّ باعَ الجميعُ صحبتيّ سَتضلُ تَلمع في عِتمتيّ..All Rights Reserved