هجوم وسط الغابة جعله يلجأ لكوخ معزول ، لم يكن يعرف ان فتاة بدم غير طبيعي لم يتبقى لها الكثير لتعيش ستكون هناك وانها من ستنقذ حياته ، بعد ذلك اللقاء يكتشف انها تنتمي لألد اعدائه و انها زوجته المستقبلية التي أجبر على الزواج منها
في ظل العادات والتقاليد ،وظلم القوارير
وسخط السلاطين ،تُفتح صفحة حكايتنا
بين براثن وخيبات الأمل ، حكاية فتيات كانوا ضحية مجتمع، عادات وتقاليد لا ترحم.
حوَّلت أحلامها الوردية إلى سواد لتقع في قعر من الألم والعذاب، سُلبت حريتها وشبابها بدون ذنب.
ذنبها الوحيد إنها فتاة
كُسرت فرحتها وسُلبت أمنياتها،
تذوقت كل أنواع الآلام ، حتى تربع الألم بجسدها،
لكن هل من نهاية لعذابها؟ أم إنها مجرد بداية؟
هل توجد صحوة موت تنقذها من حياة مظلمة إلى عالمٍ مختلف أم ماذا؟