Story cover for  Adam Lewin  by tamaki_Lc
Adam Lewin
  • WpView
    Reads 250
  • WpVote
    Votes 16
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 250
  • WpVote
    Votes 16
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Nov 24, 2023
-لم اولد موهوبا كاخي الاصغر لكني ساحميه وعائلتنا للنهاية-

Adam Lewin

{مقتبس من مانهوا The begining after the end}
All Rights Reserved
Sign up to add Adam Lewin to your library and receive updates
or
#22fighting
Content Guidelines
You may also like
وجهة نظر الصانع by Drakola_
200 parts Complete
كل شيء كان على ما يرام، حتى انقلبت الاوضاع فجأة. تخرجت من الجامعة، وكنت على وشك التقدم لوظيفة محققًا هدفي وهدف والديّ، حتى تحققت الكارثة. -- <أنشاء العالم>، لعبة تعطي مستخدمها القدرة على أمتلاك عالم لا حدود له، مع حرية فعل وصنع اي شيء فيه بلا اي حدود! راقب كاسيان الأرض يتم ابتلاعها من قبل العالم الذي صنعه عاجزًا عن فعل اي شيء، حتى وجدت ذكرياته نفسها في جسد ليس له. كاسيان ستارهولد، اخ بطل العالم الاكبر. -- -- المُقدمة الثانية:- كنت راضيًا عن حياتي كدمية, كعبد وظيفته الوحيدة هي العمل مُضحيًا بحياته لبعض الغرامات من المعادن الرخيصة, ولكن أعدائي لم يسمحوا لي. هم من أحضروا الحرب لي, ودمروا كل ما بنيته طوال حياتي. شاهدت الآلاف من أفضل ابنائهم وهم يستمعون الى الرجل الذي أشعل النار في حياتي, واقفًا بين الأعمدة الرخامية المُهيبة بتسلط. طويل القامة قوي الجسد, كان شعره الرمادي مطابقًا لمن حوله. نظر إليه الآلاف من الأفراد ذوي الملامح المماثلة، وكانت عيونهم مليئة بالإعجاب والطموح. "الناس ليسوا متساويين!" قال وصوته يقطر غطرسة وفخر. اخترقت عينيه شخصيات بقية الناس الذين وقفوا في الأسفل, "نحن قمة التطور الذي يمكن لأي مخلوق الوصول له, لا يوجد شيء بعدنا! صعدنا فوق كُتل من الدم الرخيص, مُفتعلين مجازرًا بين من
You may also like
Slide 1 of 10
7 shots | 'سَبعُ طلقَات 'مكتملة cover
كينبورش : خيانه فيغاس  cover
البراءة المقتولة (مكتملة)   cover
لَقَد بَدأَ اَنْتَقَامِي ¶ cover
TWO SOULS | yoonmin | مكتمله 【✔】  cover
It's love madness♡︎ cover
THE FOUR KINGDOMS [مُكتمِلة] cover
نبيذ و سجائر || Wine and Cigarettes cover
وجهة نظر الصانع cover
عائلة الجد جيون cover

7 shots | 'سَبعُ طلقَات 'مكتملة

8 parts Complete

مّعنَا مُسدّسّ واحِد ولَم أجرّبه ولَكن عليّ حمايتَهم ولَكن بهِ سبْعُ طلْقاتٍ ، ربّمَا تكْفينَا ! . . .