عَائِلة النجوم
  • Reads 3,876
  • Votes 187
  • Parts 2
  • Reads 3,876
  • Votes 187
  • Parts 2
Ongoing, First published Nov 25, 2023
Mature
الصورة التى يراها البعض أنهم عائلة من الطبقة الأرستقراطية يتمتعون بالرقى والمثالية والجميع يقتضى بهم .. لا يخالفون القانون ولا بأى شكلاً من الأشكال، ولهم العديد من المؤساسات الخيريه 
المنتشرة فى أنحاء العالم .. لكن الحقيقة التى لا يعرفها البعض أنهم حفنة من المختلين .. لا تمر ليلة 
بدون سفكهم للدماء أبناء هذه العائلة مطلوبون دولياً 
خلف أسماءً مجهولة،،، الأيدى التى تربت على رؤوس الأطفال الأيتام ما هى الا أياداً مدنسة .. أياداً تحمل 
دماء ضحاياهم ..و تلك المؤساسات ما هى الا واجهه نظيفة يختبئ خلفها كل ما هو غير قانونى ومؤذى .. 
وجوه البرائة التى يراها الجميع على وجوههم ما هى الا أقنعه تختبئ خلفها ذئاباً مفترسة .. على قبة الإستعداد لتنقض على أى شخصاً يحاول مسهم بسوء .. عائلة عنوانها الجنون 
عائلة مختلة .. عائلة متألقة .. عائلة ذات سلطة و نفوذ كبير فى إيطاليا وخارجها .. لا وجود للمنطق فى حضورهم .. عائلة مميزة .. عائلة لا مثيل لها 
أسمائهم تتصدر المراتب الأولى دائماً 
عائلة كل خطوتاً يخطوها تصرخ ثراءً لا حدود له 
لامعون هم كالنجوم .. 

لأنهم عائلة النجوم.


بدأت: 12/12/2023
إنتهت: .. .. .. 

«عائلة النجوم» هى الجزء الثانى من رواية 
«حب بطعم الدماء»
All Rights Reserved
Sign up to add عَائِلة النجوم to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
عرس الدم والنار cover
المسبحة (تراث الاجداد ) cover
في قصايد بهاج شامة رحاب cover
."مِدهَالك القَلب و مربَاعك ضُلوعي". cover
غياهب ايهم 1310 cover
ظفر الجوى  cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
هوس الأشهم cover
ابناء الحسوم "شمسون" cover

غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني

101 parts Ongoing

قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".