قصص قصيرة متنوعة
  • Reads 45
  • Votes 13
  • Parts 3
  • Reads 45
  • Votes 13
  • Parts 3
Ongoing, First published Nov 25, 2023
مشاعر مختلطة...ظروف غامضة...قصص منسية.
"احبك...احبك حتى بزوغ شمس العام القادم...حينها يتحول حبي لعشق و بعدها لهيام ليصل لذروته حين افضل الانصهار داخل روحك"
نبذات لشخصيات مختلفة...
"امي لا تتركيني..لا تتركيني استمر لاني اعلم اني ساندم لكن قلبي لا ينصت"
الحياة قصيرة و لا تكفيني حياة واحدة،لذا اخترت ان أعيش في كل مكان و زمان..
All Rights Reserved
Sign up to add قصص قصيرة متنوعة to your library and receive updates
or
#7insane
Content Guidelines
You may also like
إنني أتعفنَ رُعباً by gjldhf
33 parts Ongoing
يقول فان جوخ: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي يصنعه العقل بنا ؟ إنه يفقد الاشياء بهجتها ويقودنا الي الكتابه. وأنا اقول: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي تصنعه كوابيسي بي؟كل احلامي وكوابيسي تقودني نحو الكآبه والجنون! إنني أتعفنَ رُعباً وخوفاً وهلعاً لو لا ريشتي وألواني هذه ،أعيد بها خلق كوابيسي من جديد علي الواح الكانفس البيضاء حتي تخرج من باطن عقلي وتستقر علي لوحه بيضاء. ماذا أصنع ؟ أريد أن ابتكر خطوطاً وألواناً جديد غير تلك التي تتعثر بها حياتي كل يوم... كل ألاوان والرسومات لها بريق بشع ومخيف ومرعب وكثيب في عقلي ،وهل هي هكذا في الطبيعه؟ أم أن عقلي مريض؟ دائماً اتسأل: هل كل رسام كئيب ؟ أم كل كئيب رسام رغم أننا نمارس أجمل موهبه زرعت علي الأرض لكن لمَ ينتهي المطاف دائماً بنا نحو التعاسه؟ عني أنا لا أعرف هل أبتكر فناً جديداً ؟ هل ارسم عالماً وخطوطاً وألواناً جديده؟ أم هل اتجهت إلي طريق الفن لكن أرمي بكوابيسي علي أشخاص آخرين ؟ أم هل أصنع وحشاً جديداً ؟! وحوشاً تعزو هذا العالم ،وحوشاً مخلوقه من كوابيسي وأصبحت في لوحات فنيه..... ماريا.....
You may also like
Slide 1 of 10
يخدمني ميت cover
إحتجاز العُقول cover
إنني أتعفنَ رُعباً cover
اجرام الليالي cover
القرابين السبع cover
المدرس الخصوصي cover
أزقة الموت cover
سفاح الازقه  cover
المضاجعة 🔞 cover
«  فيك من عيِن لمها  و من عنق لفرس  » cover

يخدمني ميت

22 parts Ongoing

اللغز المتغلغل في الغابه. • لما يديك بارده؟. • إن القفل تحت الكنبه. الروح المختومه الكاتبة أشواق الليبية. تصميم الغلاف الأخ فاروق. ------------ كل الحقوق محفوظة ⚠️ بدأت عام 2022 وأعيد كتابتها بتاريخ 24/2/2024