Story cover for JUST MINE  || P. JM by Lina_kim68
JUST MINE || P. JM
  • WpView
    Reads 544
  • WpVote
    Votes 137
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 544
  • WpVote
    Votes 137
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Nov 25, 2023
" أطلبكِ يا شَابَة  " 


" أنتِ بَريق البدر الذي أشرقَ وجُودِي بشُعاعِ عطفكِ "


" تَخلقِين مِنْ فؤَادِي أنشودة عِشق لا تنتهي "


" أحتاجكِ  ،  لأنكِ لستِ مجرد فتاة 
بل أنتِ جميع ما أطلبه ضمنَ هذهِ الحياة  "



- PARK JIMIN
-MI-YOUNG


[ Cover by  :  MENNA SAID  ] 


[  Thanks for your creative fingers 🖇🥀 ]
All Rights Reserved
Sign up to add JUST MINE || P. JM to your library and receive updates
or
#47روبي
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
65 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
كاليندا cover
عــروس الچبايـش cover
الأبــلـــق || {KT} cover
عــشــق الــوقــح  cover
رَفِيقُ الرُوحِ ✓. cover
رقصة الدم الاخيرة cover
ANOTHER SIDE ||H.S ✓✓ cover
GUESS THE KILLER ||B.T ✓✓ cover
الموروث نصل حاد cover
عِلكَة 🌸 كِيم نَامجُون 🌸  [مُكْتَمَلَة] cover

كاليندا

19 parts Complete

وكأن الشَمس إختبئت بِخصلاتهِ البُرتقالية والقَمر أخذ من عيناهِ مَنزلًا "يوماً ما كاليندا سيأتي من يُدمر أسواركِ ويَهدم قِلاعكِ وينتشلك من ظلامها" نُشِرَت بِالسابع عَشر من إبريل ٢٠٢١