لـيـس كـل نـهـايـات الـحـب سـعـيـدة، بـل هـنـاك الـمـأسـويـة الـتـي قـد تـنـتـهـي بـقـتـل أحـدهـم أو الأثـنـيـن مـعـاً، و هـنـاك الـتـي تـنـتـهـي بـفـراقـهـم بـشـتـى الـطـرق. أذهـب جـون، غـادر رجـاءً. لا يـعـلـم أنـنـي أتـحـكـم بـذاتـي بـشـدة، رؤيـة عـنـقـه و هـو يـبـتـلـع جـوفـه تـفـقـدنـي سـيـطـرتـي الـتـي أحـاول الـتـحـكـم بـهـا مـنـذ أيـام. STARTING IN 12/5 /2024All Rights Reserved