هذا هو الحب
  • Reads 16,977
  • Votes 220
  • Parts 30
Sign up to add هذا هو الحب to your library and receive updates
or
#252رومانسى
Content Guidelines
You may also like
kingdom of rosalia_مملكة روزاليا  by RonaAhyam
37 parts Complete
اصوات عنيفة ..شجار او مضاربة قوية صراخ مدوي في عقلها لا تستطيع ان توقفه الدماء بكل مكان ..لونها الأحمر يستفزها لكي تدافع عن ما هو لها دمعة رقيقة نزلت من عينيها وهي ترى اهلها وبلدتها تنزف دمائآ وهي تقف تبكي بصمت .. كالمشلولة لا تستطيع الحركة الا بوجود شخص ..يحتضنها بدفئ استطاعات تميز انه عريض جداا يحجب رؤية المنظر الدموي .. يرفع رأسه بثقة وحماية ...عاري الصدر استطاعت رؤية ظهره العريض .. ظل وشم لم تتعرف عليه بسبب حجبه للضوء .. حاولت تحريك شفتيها تحدثه لم تستطع لكنها سمعت صوت ..مخيف العجيب انه اضاف لها الطمائنية في الوقت ذاته "روزاليا ..استيقظي " ٠٠٠ اصوات عالية بسبب طلاب تلك المدرسة اللعينة .. جعلتها تستيقظ من نومها بشكل مفاجئ دون ان تفتح عينيها حتى بسبب ضوء الشمس المسلط عليها بعد ثواني استطاعات فتحها لتصدم بذلك الجامد ينظر اليها ببرود ثلجي قريب ..قريب جداااا لدرجة انها فتحت شفتيها دون وعي بتوهان سرعان ما عادت الي شخصيتها الامبالية وهي تهمس بتوتر حاولت اخفاؤه "لما انت ملتصق بي بذلك الشكل .." رمش عدة مرات بأهدابه الطويلة يهمس بجوار اذنيها بنفس النبرة الجشة الخاصة به ..رجولية بحته جعلتها تقشعر حتى دون اي عناء "انتِ من جالس بحضني... روزالـيـا.."
You may also like
Slide 1 of 7
شنطة حبنا  cover
𝙿.𝙹𝙼 || 𝙼𝚈 𝚂𝙰𝙵𝙴 √ cover
kingdom of rosalia_مملكة روزاليا  cover
نون حائرة cover
إنتقام الإناث والجبابرة (جاري تعديل السرد والحوار):  cover
ڤيّـونا | K.TH  cover
الاميرة الزومبى cover

شنطة حبنا

10 parts Ongoing

عندما تقع في مصيبة لم تكن في الحسبان ابدًا، تجعلك تكره حياتك وتلعن هذا الحظ الذي يبتعد عنك ويلتصق بك سوء الحظ فقط، ومع الوقت تتحول تلك المصيبة لأجمل سوء حظ أصاب دنيتك، ويتحقق قول الله تعالى: "وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ" وهذا هو ما حدث، أن كنتم تريدون معرفة ما حدث واصابكم الفضول القاتل، فأعطني عينيك للقراءة وعقلك للخوض في مغامرة جديدة وانتظرني في مغامرة جديدة ستدهشك داخل رواية "شنطة حبنا"