بعدَ مرورِ ثلاثٍ وسبعين عامًا من عمرها تتدركُ "روبي" فجأةً وهيَ على شفيرِ الموت أنها لم تفهم معنى السعادة طوال حياتها، فكيفَ للإنسان أن يعيش جسدًا بلا روح سنواتٍ عديدةٍ، ليدركَ مُتأخرًا بعد فواتِ الأوان أنه لم يحقق أي أُمنيةٍ من أمنياته، ليعود مجددًا في دوامةِ الأمنيات التى لا جدوى منها الآن، فهل ستقبل"روبي" ذاك البؤس و الندم المؤكد؟. الرواية من تأليفي أنا الكاتبة زينب ،،، لا أسمح بنقل أو سرقة الرواية دون إذن ...
9 parts