بَيـنَ بَـراثِـن الفَـوضىٰ الـلَّامُتنـاهِـية و فِـي زَاويـةٍ مِـن زوايَـا العُقـول البَشريَّـة، يَقـعُ عَـالـمٌ كَـاملٌ مَلـئٌ بالغُمـوضِ العَشـوائِـيِّ و المُثيـرِ للفُـضـول. تُثيـرُ تِـلكَ الكَائِنـاتِ الَّتـي تُدعَـى "بَشـرًا" إهتـمامـي. أتَعـقَّـبُ أسـرارَهـا بَحـثًا عَـن إجـابَـاتٍ لِـهذا و ذاك. لكنِّـ ي بَعـدَ كـلِّ شـئ، أُقحِـمُ نَفسـي دَاخِـلَ عَـالَـمٍ فَـوضَـويٍّ لَا نِهـايَـةَ لَـهُ و لِـفُضـولِـي. أَنـا فَقَـط أَغـرَقُ دَاخِـلَ الـهَاوِيَـة... ← مُـستمرة...All Rights Reserved