قصـه حقـيقيُه
ولا تدين بفضل إلَّا لشخص إحتضن انكسارتك
بينما كان يمُر الجميع فوقك بلا رحمة
تسُكن فتاة بريئه ناضـجه تحت حماية عمامها
ولاكن ماذا حدث حولو يغتصبون طفولتها ويساعدها شأب رشيد جباراً ..
يحتوي طفولتها ثم ينضجُ مابعدو ويتمَ اعتقال حريتها وحبسُها من قبل ذاك الشخص الذي عاشت طفولته معاها وتحت جناحها
تلك الاحلام الواهبه الذي تحتويها الفتاةُ الصغيره وتلجأ لمن تجيد عندهو الامانُ ويسلتذ منهم بضلمها لماذا هاكاذا نعيش تحتَ الضالم.
لماذا الشعب ضالم المرء القويه والضعيفه
نعيش تحت أيد الضالم والفاسد والشعب والقانون يشمل كل ضالم
ويسلتذ بقتل البريئين ونتهاك الفتاة الناضجه.
فَي بلدِ ألسلام
فتاةٍ هاربه
مـن ألظلام ألى ألظلام
فقدت أغلى ما لديها
تاهـت في شِباك الحرمان عينيها
ليحاربها الزمان مجدداً
بشيئاً عليها غالياً
لكن ..
يخرج نوراً أمامها
ليَنتشلُـها من ظلامها
بين يديـه مُمسكاً
طريق الأمان سالكاً
رجُـل مُحباً للصعاب
يرى أعداءهُ سراب
في كفيـهِ دمُـاً وتراب
سيجمع الزمان كوكبـان
في شراع الحياة يُبحران
فمَــن الناجي ؟
ومن الغرقان ؟Todos los derechos reservados