كان سَجين داخِل ذِكراه ومَاضِيه ولَكِن أتَت هِىٰ وأفرَجت عنهُ، وأخذت بِيده إلىٰ طريقِ النُّور، و أصبحت هِىٰ دَوائُه ومُنقذّتُه مِن عَالمهِ الأسود ولَكِن.. فى طريقهُم صُعُوبات هَل سَيَستسلِم كُلاً مِنهُم أم لا؟! للـ كاتبه/حبيبه محمد .All Rights Reserved