Story cover for « لقد استحوذت على جسد الينورا »  by Selensan9
« لقد استحوذت على جسد الينورا »
  • WpView
    Reads 10,810
  • WpVote
    Votes 644
  • WpPart
    Parts 15
  • WpView
    Reads 10,810
  • WpVote
    Votes 644
  • WpPart
    Parts 15
Ongoing, First published Nov 30, 2023
الجميع يعلم ان الأميره الينورا امبروسيتي هي بطلة القصه لاكن كانت المزيفه و المهووسه ب ولي العهد اللذي لا يهتم لها ويعاملها ببرود وكادت ان تقتل البطله واخذت نهايه مأساويه هي وشقيقها رافئيل اللذي تم اعدامه قبل نهاية القصه و اصبحت ايلينورا متسولة لاكن بعد انهائي قراءة الروايه غططت في نوم عميق واستيقظت بعدها بجسد الينورا ترى ماللذي سيحدث.........اقرؤا الروايه لتعرفوا احداثها
All Rights Reserved
Sign up to add « لقد استحوذت على جسد الينورا » to your library and receive updates
or
#649تجسيد
Content Guidelines
You may also like
PRINCESS ARDIANA ( أميرة آرديانا) by Aso20002
9 parts Ongoing
مرّت مقادير الزمن، ولم تعرف أرديانا طعم راحة البال. كانت شغوفة برائحة الانتقام، وقد التهم السواد قلبها في عتمةٍ لا يلين لها طرف. في تلك الليلة المشؤومة، حين بسط القمر ضوءه بخجل، وغشّت السحب سماء فلورنس، تناثرت المشاعر وتبعثرت الأحاسيس في الفناء، وقُتلت الأرواح البريئة بدمٍ بارد... صوت وجع... صوت صراخ... صوت هلعٍ وخوف... ومن بين تلك الأصوات، كان صدى عائلتها. قُتل الإمبراطور العظيم آن دواسون، والإمبراطورة آميليا هآرتس، وولي العهد... ولم يتبقَّ من العائلة المالكة سواها - آنا أرديانا آن دواسون. فقدت عائلتها، وضاعت إمبراطورية فلورنس العريقة، ولم يكن ذلك نهاية المأساة... بل بدايتها. الشيء الوحيد الذي جعلها تنهض من تحت أنقاض الألم، هو إنقاذ شقيقها ويليام، وتبرئته من تهمةٍ نُسبت إليه زورًا - تهمة قتل العائلة المالكة. لم تملك حيلة سوى أن تلجأ إلى إمبراطورية بيتلاند - أقوى إمبراطورية في قارة دونكا، رغم أنها لم تكن يومًا حليفة لفلورنس، بل خصمها في صراع الهيمنة والسيادة. وافق الإمبراطور جيلمبور دي لوسترون على مساعدتها... لكن بشرطٍ واحد: أن تتزوج من ابنه - الأمير المتعجرف، المغرور، المثير. وهكذا وجدت أرديانا نفسها عروسًا في قصرٍ غريب، بين عادات لا تشبهها، وتقاليد ليست من دمها."
The Family Code by kimskora19
7 parts Ongoing
خلف كل وجبة شهية سرٌ يُدفن بالسكين اسمه ليوناردو أليساندرو المعروف بإسم ليو شيفٌ بارع في صنع النكهات وزعيمٌ مافيوي في دفن الأسرار عاش حياته هاربًا من دماء والده متخفيًا في مطبخه كان حلمه فقط أن يعيش بهدوء ويخترع وصفات الباستا حتى طُرق الباب ذات مساء وأُبلغ أن العرش بانتظاره رغماً عن انف الجميع وانفه ايضاً اما الآن المدينة كلها ترتجف من اسمه لكنه ما زال يبتسم خلف طاولة الطعام كأن شيئًا لم يكن لكن كل شيء كان يحدث بطرق لاتتخيلها في الطرف الآخر وعالم اخر عن عالمه تُدفع رافين كورتيز عميلة استخبارات لا تعرف المستحيل، نحو مهمة واحدة اسمها ظل العنب وكانت بنظرها مهمة اكثر من سخيفة لكنها لم تكن تعرف أن ما ستواجهه ليس مجرد جريمة بل إمبراطورية دم عائلة لا تترك أثرًا وقانونٌ لا يُكتب بالحبر، بل بالولاءوالخيانة في قلب اللعبة، حيث الطهاة يقتلون بابتسامة والعملاء يُلقَون كأوراق محترقة يبقى السؤال: من سينجو أولاً؟ ومن سيُجبر على خيانة من يحب؟
You may also like
Slide 1 of 6
PRINCESS ARDIANA ( أميرة آرديانا) cover
The Family Code cover
أسيرة قلبِه و عدوّة عرشِه cover
Silent Sadness  cover
ابنة الكونت ( قيد التعديل) cover
حب شرير الرواية ❤️‍🔥 The Villain's Love❤️‍🔥 cover

PRINCESS ARDIANA ( أميرة آرديانا)

9 parts Ongoing

مرّت مقادير الزمن، ولم تعرف أرديانا طعم راحة البال. كانت شغوفة برائحة الانتقام، وقد التهم السواد قلبها في عتمةٍ لا يلين لها طرف. في تلك الليلة المشؤومة، حين بسط القمر ضوءه بخجل، وغشّت السحب سماء فلورنس، تناثرت المشاعر وتبعثرت الأحاسيس في الفناء، وقُتلت الأرواح البريئة بدمٍ بارد... صوت وجع... صوت صراخ... صوت هلعٍ وخوف... ومن بين تلك الأصوات، كان صدى عائلتها. قُتل الإمبراطور العظيم آن دواسون، والإمبراطورة آميليا هآرتس، وولي العهد... ولم يتبقَّ من العائلة المالكة سواها - آنا أرديانا آن دواسون. فقدت عائلتها، وضاعت إمبراطورية فلورنس العريقة، ولم يكن ذلك نهاية المأساة... بل بدايتها. الشيء الوحيد الذي جعلها تنهض من تحت أنقاض الألم، هو إنقاذ شقيقها ويليام، وتبرئته من تهمةٍ نُسبت إليه زورًا - تهمة قتل العائلة المالكة. لم تملك حيلة سوى أن تلجأ إلى إمبراطورية بيتلاند - أقوى إمبراطورية في قارة دونكا، رغم أنها لم تكن يومًا حليفة لفلورنس، بل خصمها في صراع الهيمنة والسيادة. وافق الإمبراطور جيلمبور دي لوسترون على مساعدتها... لكن بشرطٍ واحد: أن تتزوج من ابنه - الأمير المتعجرف، المغرور، المثير. وهكذا وجدت أرديانا نفسها عروسًا في قصرٍ غريب، بين عادات لا تشبهها، وتقاليد ليست من دمها."