زوجي تزوجني رغمًا عن إرادته. وهو يكرهني.
لقد عشت كل يوم كما لو كنت ميتًا، في انتظار اليوم الذي سنطلق فيه ...
"يبدو أن الدوق قد فقد ذاكرته."
"ماذا...؟"
ثم، في أحد الأيام، فقد فجأة ذكرياته. لكي أكون أكثر دقة، فقط ذكرياتي قد مُحيت من عقله.
ويبدو أن زوجي فاقد الذاكرة وقع في حبي بطريقة ما...
"أيتها الزوجة... أنا سعيد حقًا لأنك زوجتي."
من هو هذا... هذا الرجل الشبيه بالجرو...؟
أليس هو نفس الرجل الذي يكشف عن أسنانه في وجهي في كل مرة يراني؟
"بمجرد أن تتذكر كل شيء، فسوف تندم على كل شيء. أنت تتعامل معي بلطف بهذه الطريقة..."
"لا، لن أفعل. ولا حتى قليلا."
ها. على محمل الجد... إنه يتحدث معي بلطف شديد الآن، لكن هذا سيتحول بالتأكيد إلى ماضٍ مخزي سيندم عليه لاحقًا.
وبعد أن يستعيد ذكرياته، أعلم يقينًا أن زوجي سيمضي قدمًا في إجراءات الطلاق أخيرًا.
يجب أن أستعد لذلك مقدما.
بقلمي (حقيقيه)
القي بنظري إلى الخلف ، فأتجمد !
أي مجزرة تلك التي خرجت منها حياً ؟
بقلمي الكاتبه :ميار
ــــــــــــ🎀ـــــــــــ
هل فعلاً لاتوجد صداقه ام أنا قليله الحظ ام انتم تكرهوني
لماذا!
وهل كان هاذا جوابكم
ربما قليلا مافعلتموه !!!!!!!
مجهول! لاتحزني
وهل يهمكم امري
مجهول !فِداكَ القلبُ لا تحَزن لشيءٍ
لأنَّك إن حَزنتَ فأنتَ منِّي
وَلا تُسبل دُموعَكَ كلَّ حينٍ
وَخُذ دَمعِي وَخُذ إن شئتَ عِيني .
يُغادرنَا القلق ، لَكنَّه لَا يتوقف عن الالتفات .
رغم اعتيادك على الأمر، تحزن مرة أخرى.
أنا قليله الحظ اما الحياة صعبه
رغم صغري تعبت
همومي جبال عله قلبي كـ ليل المظلم الذي تستحله الوحوش
لماذا يبنتي
أنا ابنتك ؟
جميلتي
عزيزتي
قرت عيني
نجاتي من المعصيه
طفلتي
أنا مهمه بالنسبه لك؟
بأيّ حرف قد أصوغ جَمالها ؟
وبأيّ شعرٍ قد أحتوي عَيناها ؟
ذهبَ الجَمالُ بكلّ دارٍ يبحثُ ..
حتى أتاها مقبّلاً يُمناها
لا والذي وضع العيونَ بحِجرِها !
ماسرّت العينانُ قبل رُؤاها
رُبما غدًا او بعد غد
رُبما بعد سنينٍ لا تُعد
رُبما ذات مساءٍ نلتقي
في طريقٍ عابرٍ من غير قصد
ربما...
في نهاية ديسمبر نلتقي !
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ🎀ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اول