"فتح عينيه على غرفه بيضاء كل شيء من حوله ساكن لا صوت وكأنه على الكوكب وحده، حاول تذكر ما حدث به وما سبب وجوده بهذة الغرفه وكالعادة خانته ذاكرته قابضًا على كفه مقاومًا ألم صدره ليخفق قلبه بسرعه دون أنذار عندما وجدها تطل عليه من وراء الباب بطلتها الناعمه مزلزله ما تبقى به من ثبات فهي ليست عادية بالنسبة له يراها شيء ثمين صعب المنال كنجمه بالسماء، هي الشيء الوحيد الذي يجب عليه أن يهدر الأيام معها ولا يبالي."All Rights Reserved