Story cover for آرتميرا | Artemira by DivinePivoine
آرتميرا | Artemira
  • WpView
    Reads 8
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 8
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Dec 04, 2023
بدايةً بآلهة الزواج هيرا، زوجة زيوس كبير آلهة الأغريق 
نهايةً بآلهة الصيد و البرية آرتميس، أبنة زيوس و توأم أبولو

حدثت الواقعة

عندما انقشع الضباب عن القمر، و أصبحت الرؤية واضحة
رأت أطيافًا خضراء و بنفسجية تحوم في الفضاء حولها.
All Rights Reserved
Sign up to add آرتميرا | Artemira to your library and receive updates
or
#14greek
Content Guidelines
You may also like
قاضية اللايكن  by ADAMASnovels
10 parts Ongoing Mature
«عندما تولدين كابنة للحب والحرب، أي جانب قد تختارينه لتصنعي تاريخكِ؟ سُمعَة الغاوية أم سُمعَة المجرم؟» أدريستّيا، التي ولدت بملعقة من الفضة في فمها، لم تكن كغيرها من أباطرة السماء الذهبيين. لم يكن إرثها تاجًا، بل سيفًا ودرعًا، لأنهم اختاروا لها أن تكون ميزان ثأرهم ومقصلة آثامهم. لكن خطيئة واحدة، كانت كفيلة بالإطاحة بها، لتنتقل من مرتبة السيف المفضل للسماء إلى دمية الخيوط، الوحيدةً والمعاقبة والمضغوطة، في مهمة ضد أقوى ممالك المخلوقات الخارقة. لأن اللايكن، لم يكونوا مجرد مستذئبين يحتاجون إلى الترويض، بل كانوا مفضلي المجلس الأعلى حتى قرروا تهديد اتفاقيات السلام الأرضية؛ وفي قفص الوحوش الضارية، كان عليها أن تصبح وحشًا لتُكفر عن ذنبها، وتنقذ أغلى ما عندها. بينما تتوغل في معركتها، بدأت تكتشف ببطء أن لكل خطيئة بداية، ولم تكن البداية عندها أو عند الجيل السابع من اللايكن... بل هم جميعا مجرد حلقة ضمن سلسلة طويلة خفية من بحر الخطايا المطموس خلف مجلس الطغاة الذي كرست حياتها من أجله. فما الذي ستفعله امرأة مُقيدة كانت يومًا الطفلة المعجزة التي اكتشفت أعظم خيانة عرفتها السماء؟ «لأنني وحش.» - أدريستيا. سلسلة هيبتا؛ الرواية الأولى. منتهية في: 2019/07/02.
You may also like
Slide 1 of 8
اليتيمة(مكتملة)  cover
احببت من انقذتني (بطولة جيون جونكوك) cover
ڤاردان: ابن القمر . cover
ظلِّي(الهروب من أرض الجان) cover
إبنة البيتا  cover
لوسيندا || Lucinda cover
☆ شــيــاطـيـن الانــس ☆ cover
قاضية اللايكن  cover

اليتيمة(مكتملة)

6 parts Complete

#اليتيمة #مقدمة في ضواحي هذه القرية التعيسة و زوايا هذه الاحياء الفقيرة حكايات و حكايات شتى تختبئ وراء جدران الطوب المهترئة و يقص احداثها انين الضعفاء و دموع يتماها، حكايتنا اليوم حكاية اليتيمة جورية التي عاكستها الايام ولم تسعفها فلاقت في حياتها كل انواع العذاب و القسوة من ابيها وزوجته الظالمة...... يتبع بقلمي Hãdølä 💖🥀