لا شئ يستحق الحياة غير عينيها كلمتا هو قائلها بعد ان اعلن الحرب عله الضلام شاهرا اسلحته ليتخلص من القيود السوداء ويسحب نفسه ومعذبته نحو النور وهوه ال ذي خلق من الفولاذ سقلته قساوه الحياة حتا اصبح اقسا من الماس بقوته فهل تستطيع ذات العيون المبجله ان تلين قلبه وهل يستطيع فك الخيوط التي عقدها حول عنقه ام ستسحبه للهاويهAll Rights Reserved