مارتينا فتاه في عز شبابها تطمح دوماً بأن تتشافئ من همومها التي ليست على سنها مارتينا لديها عائله مزاجيه لحد اللعنه وهي استورثت هذا الشيئ منهم للاسف كانت مارتينا لاتُطيق فصل الصيف اطلاقاً ! وكانت تعشق الكُتب لدرجة بان غرفتها لديها رف مليئ بالكُتب وتفضل ان تقرا الرويات تعشق الموسيقه يذهب يومها وهي تستمع اليها ' ولكن كان هُناك اظطراب في شخصيتها لذالك مارتينا تطمح بالتشافي ' كانت مارتينا تُشبه علاقتها دوماً بالخريف بحكم انها لاتدوم وتسقط حظت مارتينا بطفوله مُرعبه وهي لازلت تخاف حتى من ضلها....