يَعُم قلبها البُرود في الصَيف و الشِتاء بَعد أن رأت أهلها غَدو بالدماء مِن أي رعد تخاف؟ قِصة عندما تواجَدوا مَجموعة مَصاصي دِماء ذوي القلوب القاسية في عصراً يعمه اللون القرمُزي في أخذ دم عائلة كامِلة من العوائل الكَبيرة و تَبقى الصُغرى تهرولُ بالهرب و تَمر سنين ...