ألمّ الفقدان، الإحساس بالضياع، نشوة النصر، كل تلك المشاعر أحسست بها عندما التقيتك من الجديد بعد غياب، شعرت بإنني أولد من جديد، هل فكرت من قبل كيف يبدو شعور أن تطعن في صدرك؟ كيف تواجه الموت؟ كيف تتحدى مخاوفك في سبيل من تُحِب؟ لكن من أحبه ليس بالضرورة أن يكون رجلًا. ذلك الضابط المغرور، يساعدنا لإيجاد صديقتنا الضائعة، وليحل لغز إختفاء المُراهقات عن مدينتنا، لكنني أقسم أنني لن أتهاون مع من مسَّ أحد أصحابي بسوء، حتى لو كلفني ذلك أن أقتل، أن أسفكّ الدماء، أن أضطر أن اللوث نفسي في مستنقع الأجرام. " لازلت قيد الكتابة" تحديث بطيئ.All Rights Reserved