مَاذا لَو أحَبَكِ رَسَام وكُنتِ جَميع لَوحاتِـه ولكن أكتشفتي أن ذَلك الرِسام قَاتل ويَرسم ضحاياه وكنِت أحد الضَحايا _ أحبـبتُكَ وبالمُقابل أنتَ تغرز السِكين في بَطني انا أموت شوقا لأراك وأنت هُنا تقتلني..All Rights Reserved
2 parts