demon's Nun (+18)
  • Reads 5,289
  • Votes 120
  • Parts 1
  • Reads 5,289
  • Votes 120
  • Parts 1
Ongoing, First published Dec 11, 2023
🔴 الروايه بالعربية الفصحى 

مقدمة... 

Hellena
لم تكن فتاة عادية، كان الجحيم هو اسمها الاول وعرفت به كونها لم تكن رحيمه بضحاياها ورغم هذا كانت تتخفى اسفل ستار الرهبنة، كانت راهبة مثالية، مثاليه الي درجة ان ملامحها العربية الحادة اكسبتها صلابة وقوة لم توجد بأنثى من قبل، كانت مزيجاً خطيراً ما بين القوة والانوثة، كانت تشكل خطراً على رجال العصابات، خاصة رجال المافيا الكندية..

Venise
لم يكن رجلاً عادياً، كان زعيم المافيا الكنديه، ينشر سمومه بالشرق الاوسط وجنوب افريقيا واجزاء واسعة من استراليا والهند والصين، استولى على ثلاث ارباع امريكا الجنوبية، يعمل اسفل قبضته حفنة من الوحوش البشرية الذين يلتهمون الاخضر واليابس فقط بأشارة من اصبعه، ثلاث ارباع جيوش الساموراي تابعون له وتحت قيادته ..

لديه مشاكل لعينه مع الغضب والتي تنتهي دائماً بمقتل احدهم او قطع رؤوس وتمزيق اجساد ضحاياه فقط ليشعر بالراحه، رائحه الدماء تجعله ينتشي ورؤيته له تهدء غضبه اللعين ودائماً ينتهي الامر معه بصرخات ضحاياه نتيجه تعذيبه لهم ثم قتلهم، ولقبه رجال المافيا بالافعى كون لدغته سامة قاتلة، وكونه رجل لا يستهان به فالجميع حذرون في التعامل معه هو تحديداً، فلغته هي القتل...

ورغم رغبة كل منهما في الانتقام من الاخر، كانت وستظل نصفه الجيد، ملاكه ونوره في عالمه حالك الظلام، فهل سيصمد الاثنان سوياً ام رغبة الانتقام ستعمي كلاهما ليأخذ كل منهما بثأره من الاخر؟!

⚠ لا احلل سرقه الروايه او الافكار الخاصة بها
⚠ الروايه بها ألفاظ ومشاهد جنسية وعنيفة قد لا تناسب البعض +18

سلسلة وحوش لا ترحم
~ ruthless monsters series ~
All Rights Reserved
Sign up to add demon's Nun (+18) to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
هوس الأشهم cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
في قصايد بهاج شامة رحاب cover
" بين لهيب الحب وصقيع الواقع "  cover
صوت من المجهول  cover
غياهب ايهم 1310 cover
حبيبي المدير cover
يلتفت لها القلب والعقل cover
."مِدهَالك القَلب و مربَاعك ضُلوعي". cover

غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني

95 parts Ongoing

قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".