هي جميلة مدينة روما ميرا
يتهاتف عليها جميع شباب جامعتها...ترتدي ملابس فاضحة ومعروفة بنرجسيتها وغرورها...
تحمل كل ما يؤهلها لتكون كذلك فهي إبنة أغنى رجل في إيطاليا ورئيس وزرائها الذي يتحكم في جميع أركان الدولة...
الجميع يحسدها وعندما يسؤلون عن مفهوم السعادة يجيبون...أن تكون ميرا ميشيلي...
ولكن خلف هذه الفتاة الجميلة مدللة والدها وإخوتها سر كبير حتى عائلتها لا تعلمه
.....
هو لايهمه في هذه الحياة شيء غير حبيبته التي يعلم عنها كل صغيرة وكبيرة حتى أسرارها التي لا يعلمها غيرها كان مطلع عليها
لهذه الدرجة كان مهووسا بها...كل يوم تحدث مجازر في روما خاصة بالضحايا الذين نظروا إليها بشهوانية...
.....
فريدريك دراموند: غابت الأسود قليلا فظنت الكلاب أنها ملوك...لقد عدنا بمجد عائلة دراموند لا بل أقوى انتظروني يا ثعالب المافيا فمصير كل من خاننا الهلاك ثم الهلاك
......
لاتحكموا على الرواية من الوصف أولا لأن هذه عادة قديمة تقرؤون الوصف وتقررون ما إن كانت تستحق
+أنا أحب الكتابة وإخراج أفكاري للعالم يمكن أن يكون عشر أشخاص يقرؤون روايتي ولن أتخلى عنها لأن كل شخصية أبتكرها أقع في حبها وعلي بأي طريقة إيصالها لنهاية إن لم تكن سعيدة تكون عادلة...
اعطوا للرواية فرصة صحيح أني كاتبة مبتدئة ولكني طبعا بواسطة دعمكم لي ومع الوقت