كنت اسير..واسير ودموعي تخط طريقها على وجنتي وصولاً الى عنقي نهايتها في ما ارتدي اشعر أن جسدي اثقله الهم اثقله التعب اثقله التفكير وأريد وضع حد لكل ذلك
.
.
وقفت على الحافة بكامل إرادتي مع علمي ان ذلك سيأدي الى إنهائي بالكامل لكني تغلبت على خوفي ورميت بنفسي الى الهاوية مع دموعي التي تناثرت تعانق السحاب
.
.
.
ربما ابدو ضعيفةً في نظر البعض لكن بنظري فـ انا بطلة لتحملي وصبري على كل ما مررت به
رحبي بي يا سماء
الرواية من حقي وتابعة لي ولا احلل السرقة او الإقتباس ولا بأي شكل من الأشكال: