مُجردُ ذِكرِ إسمهِ.. كانَ كافياً ليَدُبَّ الرُعبَ في قلوبِ سُكانِ بلادِ مابينَ الرافدينِ، فَكيفَ إذا رأيتهُ أمامكَ.. يُحدقُ بكَ.. ويرفعُ ساطورهُ بإتجاهِكَ راكِضاً! هَل سَتكونَ وقتها قَادِراً على النَجاة!؟ أم سَتخونكَ قَدماكَ قَبل ان تَركض حتىَّ!؟ قِصةٌ يَرويها احَدُ النَاجينَ من ابو طُبَر. حَدثَ في العِراق. ملاحظة: تم إجراء بعض التعديلات البسيطة، على القصة. ✅All Rights Reserved