هـل للوداع مكـان؟.. ام انـه سفينــه بلا شـراع!!؟. مـن اجّل عيٌـنيهًَا بالغـتُ فـي الأٓحـلام.. لَکْـنِيِّ فُـوٌجّــئتٌ بالأوهـّام.... احببـتها فـ ابكـتني... بالنارِ والجمـرِ حرقتنـّي حكياتـي معهٕـا اتعبتنـي... هل نسيـت؟؟ هي اقـدار وستجـري كما كتـبت... وننظـر من تلك النافـذٕه الـصغيره. علـنا نجـدُ الأمـٓل!. بكـت العيـون ثم ضحكـت.. حيـاة عابره وسنعيشـها كما كُتبـت.. تابعـونا لتعيشـو القصص🤍 قتــام الـود بقلمـي . ريـــبـال ♡All Rights Reserved