السلام عليكم
»» #ثانوية_خاصة««😄
دي قصة بسيطة كدا مع شاب 18سنة اسمه سامر هيشاركنا قصة كفاحه، وإزاي أثبت للجميع انه النجاح لا يتعلق بتاتا بالثانوية العامة اللي مسببه رعب لكل طالب بيدخلها..
وإزاي قدر يتحول من راسب فالثانوية لإنسان مكافح قدر بفضل ربه يوصل لنجاحات كبيرة ويمتلك العديد والعديد من الافدنة والمشاريع رغم كمية الخسارات المادية اللي كانت بتواجهه، ودا غير انه بدأها من نقطة صفرية تكاد تكون مثلجة ومثبطة لأي شاب فالعمر دا، وكمان اشتغل شغلانه تقريبا أي شاب وخصوصا فالأرياف بيشتغلها، ودا بيبين بساطة الموضوع وقد اي النجاح مش محتاج رأس مال، أو حد بعينه، النجاح انت اللي بتعمله لنفسك، ودا كله هيبان فالقصة..
طبعا هي لسا متراجعتش تاني لغويا، بس متاحة لو حد عاوز يقرأها، وكمان يشارك برأية ودا هيسعدني..
وهي اول قصة هحطها في سلسلة #ما_لا_يصلحه_الزمان_أصلحه_بعقلك_يا_إنسان
وشكرا ع وقتكم..
"تذهب "مريم" للدراسة في مدينة غريبة عليها في صعيد مصر، وهناك تستأجر شقة مع رفيقاتها، تؤكد عليهم صاحبة المنزل عدم فتح الغرفة رقم "٤" في الشقة مهما حدث، أربع فتيات يمكثن في شقة واسعة كئيبة وغريبة مكونة من أربع حجرات، تضطر فتاتان منهما الإقامة في غرفة واحدة، ومع الوقت والملل واعتياد الشقة يفتحن الغرفة رقم"٤" وبعد ذلك تبدأ كل اللعنات في الحدوث، كل التاريخ الأسود لتلك الشقة وما حدث فيها وتلك الغرفة والصندوق المغلق الموجود بداخلها وكل تلك الأشياء التي تمشي حولهن ولا يمكنهن مشاهدتها وكل تلك التواشيح والذكر والصلاة والخوف والرعب والإنهيار.