رقصة الحرية في لوتيسيا - مكتملة -
  • Reads 14,575
  • Votes 1,175
  • Parts 15
  • Reads 14,575
  • Votes 1,175
  • Parts 15
Complete, First published Dec 16, 2023
نتحدث هنا عن ظُلمٍ قائم في لوتيسيا 
عن قمع للمسلمين وقمع لحريتهم حتى اضطروا الى الاختباء في الملاجىء أسفل الأرض خوفًا من القتل والاغتصاب والتحرش فهل سيجدوا حلًا ليقدروا على النجاة؟ أم أنهم سيموتون كما مات الكثير من المسلمين قبلًا..
All Rights Reserved
Sign up to add رقصة الحرية في لوتيسيا - مكتملة - to your library and receive updates
or
#106الفكاهة
Content Guidelines
You may also like
Demoni dei Medici | شياطين ميديتشي  by ItsEnAm
29 parts Ongoing
كانوا بالفعل شياطين،جميعهم كانت عقولهم تالفه و لا يوجد ما يمنعهم من فعل شئ حتى ذاك الشئ الذي يدق بانتظام داخل صدورهم،حتى اتى اليوم الذي تذمر ذاك الشئ من تجاهلهم له و قرر الخروج عن صمته و كانت تلك فقط البداية بداية لعنة هوسهم التي لن تنتهي بداية هوس شياطين ميديتشي كانوا يقفون في الساحة بطريقة مهيبة ولكلٍ منهم طريقته و جنونه الخاص الذي يجعل جميع من حولهم الان يرتجف رعبا و ينتظر القادم في صمت،الظلام يحيطهم من كل جهه بل كانوا هم الظلام نفسه،حتى و بدون سابق انذار دلفت كل فتاةٍ للساحة بخطواتٍ هادئة بطيئة و في كل خطوةٍ تخطوها كل فتاةٍ نحوهم كانت دقات كل منهم تزداد و الضوء يزداد من حولهم بطريقةٍ اغضبتهم و أثارت شياطينهم للانقضاض على تلك الفتيات والتخلص منهم و على الرغم من مقدرتهم على فعل ذلك الا أنه كان هناك شئٌ يمنعهم و كأنه يقيدهم باصفادٍ من حديد و لم يكن ذاك سوى قلبهم الذي تمرد عليهم و ذهب ليقف في صف فتاة كل منهم مانعهم من الابحار في ذاك الظلام الذي لا رجعة فيه،لكن يبدو ان هذا لم يكن بالامر الهيّن "اي تشابه بين روايتي و اي رواية اخرى فهو محض صدفة" #منة محمد
You may also like
Slide 1 of 10
الصفحة رقم 0 cover
تبنيتها(:)فاحببتها  cover
راقِصُّ البـاليه || 𝐓.𝐊 cover
Forced cover
عصابة المشاغبين  cover
Demoni dei Medici | شياطين ميديتشي  cover
الخطة ب  cover
سوبر توكسيك | Super Toxic  cover
   " معدله "  The Game  cover
عالم اللمبادا_ مكتمله _ cover

الصفحة رقم 0

9 parts Ongoing

كيف لـ "السراب" أن يكون "يقينًا" وكيف "الصفر" يكون "صفحة" كيف ستكون سطورها؟ وهل للقلم أن يُدك عليها؟ أهناك حروف تتراقص فيها؟ أم أنها ستظل فارغة، لا وجودية، وسرابية.... _«الصفحة رقم 0» |ضحى نور الدين|