في عالمٍ ما بين الفقد وا لحنين، كبرت يتيمة، بلا معين. وحيدة تواجه قسوة السنين، لكنها بقيت صامدة، ما تلين . هو، فكان أسير وهمٍ دفين، أخذه القدر بعيدًا عن توأمٍ حزين. قويًّا رغم الصعاب، مهيبًا باليقين، تخشاه القلوب، والهيبة فيه تُستكين . اعوامًا عاشها في ضياعٍ مُهين، حتى جمعهم اللقاء، والحقيقة بيّن . بين قلبٍ يبحث عن حبٍ وحنان، وعينٍ ترى في الأخر الأمان . حكاية تجمع الحزن والامتنان، فهل يكون اللقاء بوابة الغفران؟ - [ المُلهم والحمراء] -All Rights Reserved