THE GIRL IN WHITE
  • LECTURAS 14,705
  • Votos 708
  • Partes 22
  • LECTURAS 14,705
  • Votos 708
  • Partes 22
Continúa, Has publicado dic 17, 2023
Contenido adulto
حين كان الجميع يكتسي اللون الاسود معبرين عن حزنهم لفقدانهم ال' كابو ' ، ظهرت هي بفستان ابيض ممسكة بكأس نبيذ .

 بدأت : في الرابع و العشرون من ديسمبر سنة ألفين 
 و ثلاثة و عشرون .
انتهت : ...؟
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir THE GIRL IN WHITE a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
Exceptional - إَسْـتِثْـنــــائِـي de ayyla__
42 Partes Concluida
-قَيد التعدِيل- كَـان كَلوحةٍ مُبهِرةٍ بتفاصِيلِها ،و كَـانت رسّامةً تجْذِبهـا التّفاصِيل إقْتربَ منها بِبُرود، و عيْناه كجليدٍ ديسمبرَ مُردفًا "أنتي كغَيرِكِ لذَلك، إبقي بعيدة عن صغيري" لتشعر بضَيق أنفاسها ، إرتِعاش أناملها ، كان خطِرًا بالنسبة لها، تَعتريها مشاعرْ لم تفقَها مع أحدٍ غيْره، شعورٌ يجْعلها تُريد الغَرق في عيْنيه، أن تَْحوِي نفسَها في أحضَانه، كانَت غبِية لتشعُر بهذا بينَما يهدِدُها بالإبتعادِ عنْه كُل شَيءٍ حَوله كان إسْتثْنائيًا لهـا، التّناقُض الذي يتّلبَسُها بِقُربهِ كَيف أنّها تمسّكت بقَلبِه النّافِر ،كيْف أنّها أدْمَنت بُرودَه،غُموضَه وَلمَساتُه فبَعدَما دخَلتْ حياتَه كمُعلمةً لإبْنِه، أتْقنَت هيّ فنّ الحُب و تغَيَرتْ هوَ نَظرتُه للنّسَاء "إيفان كارتر و نتاليا غرين " في رواية إستثنائي للكاتبة آيلا جميع الحقوق محفوظة © لا احلل الاقتباس او السرقة 2# في عاطِفة 2# في إثارة #1 in ROMANTIC #2 in ROMANCE #1 in COLD #1 in FEELINGS #1 in DRAWING
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
My Butterfly _فراشتي cover
سر بين السطور  cover
Exceptional - إَسْـتِثْـنــــائِـي cover
𝐎𝐧𝐞 𝐨𝐟 𝐚 𝐤𝐢𝐧𝐝 cover
𝗢𝗿𝗱𝗶𝗻𝗮𝗿𝘆 𝗺𝗮𝗿𝗿𝗶𝗮𝗴𝗲/زواج عادي  أسرار خلف الأبواب cover
Obsessed and The ballerina cover
FALLING HARDER  cover
『 Which One 』 cover
THE MIRROR | LORD JK cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

112 Partes Continúa

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.