" لن ترحلي سورا ، نحن مقيدان معاً للأبد شأتي أم أبيتي! "
"لكن ... هيتشو -!
"بدون لكن سورا! "
البارت الأخير من رواية أنتي سمائي والذي تم أستئنافه منذ عام كامل لأسباب معقدة و شخصية
هو المغرور نصف وزنه كبرياء والنصف الآخر قصة لايفهمها العقول الصغيره،بحر متلاطم من الأفكار لا يبحر فيه السطحيون ، متمرد ولا يعجبه شى
،.بل متفرد مختلف لايرضيه اى ذوووق
هي المزاجيّه المحكوم عليها بالفهم الخاطئ دوماً ، المتهمه بالغرور ، تداوي نفسها ذاتياً ولا تلجأُ لأحد حين تشعر بالحزن.. حتى وقعت في شباك المتجبر، حاولت الدفاع عن نفسها، فاستخدمت ضده جميع أساليب الانثى الطاغية