ضائعة في أعماق عقلها.. حُبست داخل أفكارها.. تريد الهروب.. لكن لا وسيلة وجدت نفسها بجانب بضعة أشخاص لا تعلم كيف وصلوا لها.. رُبما يحملون نفس الآلام وجدوا معنى الحرية أخيرًا و هُم سويًا.All Rights Reserved
1 part