عَاصِفةُ الشِتَاء!
  • Reads 615
  • Votes 83
  • Parts 16
  • Reads 615
  • Votes 83
  • Parts 16
Complete, First published Dec 18, 2023
القيت اللحاف علي لأدعي النوم.. وفعلًا كانت دقائق حتى فتح الباب برقة، بهدوء، بسكون، كما يفعل ويليام!.

بقي واقفًا قرب الباب لحظات قبل أن يغلقه.. تنفست الصعداء فعلًا لقد خرج!، لم أرده لن يأتي فهو سيعرف بالتأكيد أنني مستيقظة بطريقة أو بأخرى!..

لم أتحرك حتى أتأكد أنه لا مجال أن يعود للغر...

لحظة لم تفوح رائحة الغرفة كويليام.. عطر رجالي هادئ وعود.. أيعقل أنه..

جفلت داخليًا عندما شعرت بيد تمسح على شعري.. رباه قلبي سيتوقف!.. أنا غاضبة بل شديدة الغضب منه وأكاد أقفز لأعانقه!..

مسح على شعري حتى توقفت يده على وجنتي لحظات ثم قبَّل جبيني!.. هذا الأحمق اللعين!.
All Rights Reserved
Sign up to add عَاصِفةُ الشِتَاء! to your library and receive updates
or
#2عزيزتي
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
9 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
عشق أولاد الذوات cover
صوت نساء العالم cover
��𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
ڤـاليزا|h.s| ~مُكتملة~ cover
الهاربه  cover
سر القلاده cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
الموروث نصل حاد cover
عاصفة الهوى  cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover

عشق أولاد الذوات

132 parts Ongoing

عندما يعشق أولاد الذوات .. بنات الخدم !