ذلك المسرح و تلك الفرقة و ذلك الجمهور كانوا جميعهم مجرمين و هو عندما جلس مع أخته ليشاهدوا العرض لم يعرفوا أن والدهم هو المايسترو الذي يعطيهم بظهره و أمهم تنتمي لذلك العالم حتى تلطخت أياديهما بدمائهما فلم يكن لهما خيار سوى الإنضمام للبقاء على قيد الحياة و للإنتقام الأخوة...العداوة...الحب...الكره...القوة...الضعف...كلها تشكلت في سيمفونية واحدة ستعزف عليكم أعزائي القراء فإستمتعوا الرواية تعود لي ككاتبة أصلية...و لا يسمح بإقتباس أو أخذ أي شيءAll Rights Reserved