هذه رسائلي التي أكتبها إلى صاحب الظل الطويل خاصتي... رجلي الذي لا أعرف عنه شيئا، وأعلم يقينا أنه يبحث عني في مكان ما كما أبحث عنه، وأؤمن بشدة أننا يوما ما سنلتقي ونكون لبعضنا كل شيء وإلى الأبد.
هذه رسائلي التي أكتبها إلى صاحب الظل الطويل خاصتي... رجلي الذي لا أعرف عنه شيئا، وأعلم يقينا أنه يبحث عني في مكان ما كما أبحث عنه، وأؤمن بشدة أننا يوما ما سنلتقي ونكون لبعضنا كل شيء وإلى الأبد.
-يوميات شخص مكتئب، كان ومزال يعاني من الحياة، ومتاعبها، من أهل، وأصدقاء، وأحباء.
-صراااخ... نعم صراخ؛ بسبب الفتحات والالام بداخلي.
-أنه هو!
يطرق بابي من جديد.
وما لي أن لا أدخله.
لااا لن أفتح الباب...