اَحببتُ عَيناكِ وَانا أقلُ الناظرينَ إليها
  • Reads 17,014
  • Votes 340
  • Parts 13
Sign up to add اَحببتُ عَيناكِ وَانا أقلُ الناظرينَ إليها to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
الميراث "المصير المُبهم" cover
لو غشاني بالمودّة ماغشى أشتهي فيك الهَوى لو هو عذاب cover
يامك�يّف قصة العشق وياكييّفها  cover
بين بحـور زمهـرير وسجـة لهـيب  cover
عايش لأجل حيّاه ،عايش في ظلّ حيّاه  cover
يا بحر ضايع فيك الشط و المرسى cover
تصيبيني بسهامك يا مترفة آل براق  cover
اولاد الحكم  cover
أدرِزُ السَّدى بالتعـقيِف قِـتامًا فـ يضُوي بشُـعاعِه ويمحُو عُتمتيّ  cover

الـوقار (حَصافة غزلان)

43 parts Complete

بَينَ حياة الـتعَيسة و الـطُغیان تَسکن فتاةُ خُلقت بَينَ الـنفايات أب چـَشَــع يـعَبُد الـمال أم لاَ تَــعرف مـعنى الحَنان اجـسادهـم مـتشبعه فـالحرام جَشعين بـشعين لا يـعرفـون معنى الرحـمه تـَقع ضـحيتهم فٌتاة مليئ بـالوقـار شـهوات مُحرمه قـَلوب مـن حَجـر ذَكــريات لـا تـَمـوت طـغيان يَزداد كـل يـوم بين براءةٍ ووحشية، كان هناك إجبار وتجبّر. غزلان تُسقط دون صوت ، وفي كل مرة يدّعون أنها ليست إلا كوابيس الليل. قــلوبهم مليئ بالـسواد غـاضين الأبـُصاࢪ عـن الـرحمه تُعاکسها الاقدار والأمنيات تـلك الـوقار فـ تعودُ للتَجُبر و الـطُغیان فـ تعتقد أن الراحة فـي إنتظارها لـكن ...! الروايه باللهجه العراقيه للكاتبه : مريم احمد