گانَت تَلويحَّتي الأخَيرة لك كمَُن يوَّدعٌِ سِچنَه الَمكُتظِ بذكريَات صِعبة النَسَيان، وفيَ آن واحَد فظيَعةَ الذكـَرى ودعتَك وأنا أعَود إلىَ الچانَب الذي يشبَهني حَرية دوَن قيود . وأمَل دوَّن حدَّودَAll Rights Reserved
3 parts